أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها فإنها للحزنِ مخلوقة همومها ما تنقضي ساعة عَنْ مَلِكِ فيها وعن سُوقَهْ المصدر :بوابة الشعراء تصفّح المقالات جَزَى اللُه عَنّا المَوْتَ خيرا فإِنَّهُ سَمِعْتُك تَبْنِي مَسْجِدا