الحَمدُ لِلَّهِ شُكراً
أَمشي وَيَركَبُ غَيري
قَد كُنتُ آمُلُ طرفاً
فَصِرتُ أَرضى بَعيرِ
لَم تَرضَ نَفسي بِهَذا
يا رَبِّ مِنكَ لِخَيرِ

المصدر :بوابة الشعراء

من sanaanow

اترك تعليقاً