حرّض بنيك على الآداب في الصغر
كيما تقرَّ بهم عيناك في الكبر
و إنما مثل الآداب تجمعه
ا في عنفوان الصبا كالنقش في الحجر
هي الكنوز التي تنمو ذخائرها
وَلاَ يُخافُ عليها حَادِثُ الغِيَرِ
النَّاسُ إثنان ذُو عِلْمٍ وَمُسْتَمِعٍ
وَاعٍ وَسَائِرُهُمْ كاللَّغْوِ والعَكَرِ

 

المصدر : بوابة الشعراء

من sanaanow

اترك تعليقاً