عُدَّ مِنْ نَفْسِكَ الحياة فَصُنْها
وَتَوَقَّ الدُّنْيا وَلاَ تَأْمَنَنْها
إنما جئتها لتستقبل الموت
وأدخلتها لتخرُج عنها
سَوْفَ يَبْقَى الحَدِيثُ بَعْدَك فَانْظُرْ
أَيَّ أُحْدوثَة ٍ تُحِبَ فَكُنْها

 

المصدر :بوابة الشعراء

من sanaanow

اترك تعليقاً