فقمنَ بطيئاً مشيهنَّ تأوّداً
على قُضُبٍ قد ضاقَ منهُ خَلاخِلُهْ
كما هَزَّتْ المُرَّانَ رِيحٌ فَحرَّكتْ
أَعالِيَ مِنْهُ وارْجَحَنَّتْ أَسافِلُهْ
فروضَة ُ مُلْتَذٍّ فَجَنْباً مُنِيرَة
ٍ فوادي العقيقِ انساحَ فيهنّ وابله
فقمنَ بطيئاً مشيهنَّ تأوّداً
على قُضُبٍ قد ضاقَ منهُ خَلاخِلُهْ
كما هَزَّتْ المُرَّانَ رِيحٌ فَحرَّكتْ
أَعالِيَ مِنْهُ وارْجَحَنَّتْ أَسافِلُهْ
فروضَة ُ مُلْتَذٍّ فَجَنْباً مُنِيرَة
ٍ فوادي العقيقِ انساحَ فيهنّ وابله