فقمنَ بطيئاً مشيهنَّ تأوّداً
على قُضُبٍ قد ضاقَ منهُ خَلاخِلُهْ
كما هَزَّتْ المُرَّانَ رِيحٌ فَحرَّكتْ
أَعالِيَ مِنْهُ وارْجَحَنَّتْ أَسافِلُهْ
فروضَة ُ مُلْتَذٍّ فَجَنْباً مُنِيرَة
ٍ فوادي العقيقِ انساحَ فيهنّ وابله

 

المصدر :بوابة الشعراء

من sanaanow

اترك تعليقاً