كَمْ مِنْ أبٍ لي، يا جَرِيرُ، كَأنّهُ
قَمَرُ المَجَرّة ِ، أوْ سِرَاجُ نَهَارِ
لن تدركوا كرمي بلؤمِ أبيكمُ
وَأوَابِدي بِتَنَحّلِ الأشْعَارِ
شَغّارَة ٍ تَقِذُ الفَصِيلَ بِرِجْلِهَا
قطّارة ٌ لقوادمِ الأبكارِ
كَمْ مِنْ أبٍ لي، يا جَرِيرُ، كَأنّهُ
قَمَرُ المَجَرّة ِ، أوْ سِرَاجُ نَهَارِ
لن تدركوا كرمي بلؤمِ أبيكمُ
وَأوَابِدي بِتَنَحّلِ الأشْعَارِ
شَغّارَة ٍ تَقِذُ الفَصِيلَ بِرِجْلِهَا
قطّارة ٌ لقوادمِ الأبكارِ