ليس مثلي يخبر الناس عن آ
بائهم قتلوا وينسى القتال
لم أرم عرصة الكتيبة حتى أن
تعل الورد من دماء نعالا
عرفته رماح بكر فما يأ
خذن إلا لبانة والقذالا
غلبونا ولا محال يوما
يقلب الدهر ذاك حالا فحالا
ليس مثلي يخبر الناس عن آ
بائهم قتلوا وينسى القتال
لم أرم عرصة الكتيبة حتى أن
تعل الورد من دماء نعالا
عرفته رماح بكر فما يأ
خذن إلا لبانة والقذالا
غلبونا ولا محال يوما
يقلب الدهر ذاك حالا فحالا