هَبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً، أليس مصير ذاك إلى الزوال فَما تَرْجو بشيءٍ ليسَ يَبقَى ، وشيكاً ما تغيّره الليالي المصدر : بوابة الشعراء تصفّح المقالات صن النفس واحملها على ما يزينها إِذا اجْتَمَعَ الاڑفاتُ فالبُخْلُ شَرُّها