وَهَل رامَ عَن عَهدي وَدَيكٌ مَكانَهُ
إِلى حَيثُ يُفضي سَيلُ ذاتِ المَساجِدِ
فَنيتُ وَأَفناني الزَمانُ وَأَصبَحَت
لِداتي بَنو نَعشٍ وَزُهرُ الفَراقِدِ

 

المصدر : بوابة الشعراء

من sanaanow

اترك تعليقاً