أتصبر للبلوى عزاء وحسبة
فَتُؤْجَرَ أَمْ تَسْلُو سُلُوَّ البَهائِمِ!
خُلقنا رجالاً للتجلد والأسى
وتلك الغواني للبُكا والمآتم
أتصبر للبلوى عزاء وحسبة
فَتُؤْجَرَ أَمْ تَسْلُو سُلُوَّ البَهائِمِ!
خُلقنا رجالاً للتجلد والأسى
وتلك الغواني للبُكا والمآتم