ألا إنَّ تقْوى الله أكرمُ نسبَة
يسَامي بها الفخارِ كريمُ
إذَا أنتَ نَافَستَ الرِّجَالَ عَلَى التُّقَى
خَرجتَ مِنَ الدُّنَيـا وَأنتَ سَليـمُ
أرَاك امْرأً تَرجُـو مِن الله عَفـوَهُ
وأنتَ على ما لا يحبّ مقيمُ
وإنَّ امرَأً لا يَرتَجِـي النَّاسُ عَفـوه
ولمْ يأمَنوا منهُ الأذَى للئيمُ

 

المصدر :بوابة الشعراء

من sanaanow

اترك تعليقاً