فإما أن تمرَّ على شُريبٍ
وخَمّانٍ وتنتحي الشمالا
وإما أن تزاور نحو رَهبَى
وتنتعل الشقائق والرمالا
بأظفارٍ له حُجنٍ طِوالٍ
وأنيابٍ له كانت كِلالا

 

المصدر : بوابة الشعراء

من sanaanow

اترك تعليقاً