وَأَيَّ فَتىً وَدَّعتُ يَومَ طُوَيلِعٍ
عَشِيَّةَ سلَّمنا عَليهِ وَسَلَّما
رَمى بِصدورِ العِيسِ مُنخَرَقِ الصَبا
فَلَم يَدرِ خَلقٌ بَعدَها أَينَ يَمَّما
فَيا جازِيَ الفِتيانِ بِالنِعمِ اِجزِهِ
بِنُعماهُ نُعمَى وَاِعفُ إِن كانَ أَظلَما

المصدر :بوابة الشعراء

من sanaanow

اترك تعليقاً