بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا كَردّ رَجيعِ الرّفضِ وَارموا إلى السِّلمِ وكونوا كما كنّا نكونُ، وحافظوا علينا كما كنّا نحافظُ عن رهمِ. المزيد …
أين الملوكُ ومن بالأرض قد عَمَروا أين الملوكُ ومن بالأرض قد عَمَروا قد فارقوا ما بَنَوا فيها وما عَمَروا أين العساكِرُ ما ردَّت وما نَفَعت وأين ما جَمَعوا فيها. المزيد …
ودع هريرة ودع هريرة إن الركب مرتحل و هل تطيق وداعاً أيها الرجل غراء فرعاء مصقولٌ عوارضها تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل كأن مشيتها من بيت جارتها مر. المزيد …
معلقة الأعشي ودع هريرة إن الركب مرتحل و هل تطيق وداعاً أيها الرجل غراء فرعاء مصقولٌ عوارضها تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل كأن مشيتها من بيت جارتها مر. المزيد …
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا وعادك ما عاد السليم المسهدا وما ذاك من عشق النساء وإنما تناسيت قبل اليوم خلة مهددا ولكن أرى الدهر. المزيد …
التصنيف: الأعشى
وقــــد أراهــــا وســـط أتـرابـهـا
وقــــد أراهــــا وســـط أتـرابـهـا وقــــد أراهــــا وســـط أتـرابـهـا * في الحي ذي البهجةِ والسامر كــدمــيــةٍ صــــــوّر مــحــرابـهـا * بــمـذهـبٍ فـــي مــرمـرٍ iiمــائـر أو بـيـضةٍ فـي الـدعص مـكنونةٍ * أو. المزيد …
قَالَتْ سُمَيّة ُ، إذْ رَأتْ
قَالَتْ سُمَيّة ُ، إذْ رَأتْ قَالَتْ سُمَيّة ُ، إذْ رَأتْ بَرْقاً يَلُوحُ عَلى الجِبَالِ يَا حَبّذَا وَادِي النُّجَيـ ـرِ، وحبّذا قيسُ الفعالِ القائدُ الخيلَ الجيا دَ ضَوَامِراً مِثْلَ المَغَالي. المزيد …
تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ
تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ، وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ وشاقتكَ أظغانٌ لزينبَ غدوة ً، تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ فَلَمّا استَقَلّتْ قلتُ. المزيد …
بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا
بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا كَردّ رَجيعِ الرّفضِ وَارموا إلى السِّلمِ وكونوا كما كنّا نكونُ، وحافظوا علينا كما كنّا نحافظُ عن رهمِ. المزيد …
أعلقمُ قدْ صيرتني الأمورُ
أعلقمُ قدْ صيرتني الأمورُ أعلقمُ قدْ صيرتني الأمورُ إلَيْكَ، وَمَا كَانَ لي مَنْكَصُ كساكمْ علاثة ُ أثوابهُ وَوَرّثَكُمْ مَجْدَهُ الأحْوَصُ وَكُلُّ أُنَاسٍ، وَإنْ أَفْحَلوا إذا عَايَنُوا فَحْلَكُمْ بَصْبَصُوا وإنْ. المزيد …
ألمْ ترَ أنّ العزّ ألقى برحلهِ
ألمْ ترَ أنّ العزّ ألقى برحلهِ ألمْ ترَ أنّ العزّ ألقى برحلهِ إلى الغرّ منْ أولادِ بكرِ بنِ عامرِ
أين الملوكُ ومن بالأرض قد عَمَروا
أين الملوكُ ومن بالأرض قد عَمَروا أين الملوكُ ومن بالأرض قد عَمَروا قد فارقوا ما بَنَوا فيها وما عَمَروا أين العساكِرُ ما ردَّت وما نَفَعت وأين ما جَمَعوا فيها. المزيد …
ودع هريرة
ودع هريرة ودع هريرة إن الركب مرتحل و هل تطيق وداعاً أيها الرجل غراء فرعاء مصقولٌ عوارضها تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل كأن مشيتها من بيت جارتها مر. المزيد …
معلقة الأعشي
معلقة الأعشي ودع هريرة إن الركب مرتحل و هل تطيق وداعاً أيها الرجل غراء فرعاء مصقولٌ عوارضها تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل كأن مشيتها من بيت جارتها مر. المزيد …
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا وعادك ما عاد السليم المسهدا وما ذاك من عشق النساء وإنما تناسيت قبل اليوم خلة مهددا ولكن أرى الدهر. المزيد …
أجِدَّكَ لمْ تَغتَمِضْ لَيْلَة ً،
أجِدَّكَ لمْ تَغتَمِضْ لَيْلَة ً، أجِدَّكَ لمْ تَغتَمِضْ لَيْلَة ً، فترقدها مع رقادها تذكّضرُ تيّا وأنّى بها، وَقَد أخلَفَتْ بَعضَ مِيعادِهَا فَميطي تَمِيطي بصُلْبِ الفُؤادِ، وَصُولِ حِبَالٍ وَكَنّادِهَا وَمِثْلِكِ. المزيد …
أثوى ، قصّرَ ليلة ً ليزوَّدا،
أثوى ، قصّرَ ليلة ً ليزوَّدا، أثوى ، قصّرَ ليلة ً ليزوَّدا، ومضى وأخلفَ من قتيله موعدا ومضى لحاجنهِ، وأصبحَ حبلها خَلَفاً، وَكانَ يَظُنّ أنْ لن يُنكَدَا وأرى الغواني. المزيد …
أجبيرُ هلْ لأسيركمْ منْ فادي
أجبيرُ هلْ لأسيركمْ منْ فادي أجبيرُ هلْ لأسيركمْ منْ فادي أمْ هَلْ لطَالِبِ شِقّة ٍ مِنْ زَادِ أمْ هلْ تنهنهُ عبرة ٌ عنْ جاركمْ جَادَ الشّؤون بهَا تَبُلّ نِجَادِي. المزيد …
أترحلُ منْ ليلى ، ولمّا تزوّدِ،
أترحلُ منْ ليلى ، ولمّا تزوّدِ، أترحلُ منْ ليلى ، ولمّا تزوّدِ، وكنتَ كَمنْ قَضّى اللُّبَانَة َ مِنْ دَدِ أرى سفهاً بالمرءِ تعليقَ لبّهِ بغانية ٍ خودٍ، متى تدنُ. المزيد …
أجِدَّكَ وَدّعْتَ الصِّبَى وَالوَلائِدَا،
أجِدَّكَ وَدّعْتَ الصِّبَى وَالوَلائِدَا، أجِدَّكَ وَدّعْتَ الصِّبَى وَالوَلائِدَا، وأصبحتَ بعدَ الجورِ فيهنّ قاصدا وما خلت ُأنْ أبتاعَ جهلاً بحكمة ٍ، وما خلتُ مهراساً بلادي وماردا يلومُ السّفيُّ ذا البطالة. المزيد …