ما تعيفُ اليومَ في الطّيرِ الرَّوحْ،
ما تعيفُ اليومَ في الطّيرِ الرَّوحْ، ما تعيفُ اليومَ في الطّيرِ الرَّوحْ، منْ غرابِ البينِ أوْ تيسٍ برحْ جالساً في نفرٍ قدْ يئسوا مِنْ مُحيلِ القِدّ من صَحبِ قُزَحْ عندَ…
ما تعيفُ اليومَ في الطّيرِ الرَّوحْ، ما تعيفُ اليومَ في الطّيرِ الرَّوحْ، منْ غرابِ البينِ أوْ تيسٍ برحْ جالساً في نفرٍ قدْ يئسوا مِنْ مُحيلِ القِدّ من صَحبِ قُزَحْ عندَ…
رِيَاحاً لا تُهِنْهُ إنْ تَمَنّى رِيَاحاً لا تُهِنْهُ إنْ تَمَنّى مَعارِفَ مِنْ شِمالي في رِيَاحِ
أتَاني مَا يَقُولُ ليَ ابنُ بُظْرَى ، أتَاني مَا يَقُولُ ليَ ابنُ بُظْرَى ، أقَيْسٌ يا ابنَ ثَعْلَبَة ٍ الصّبَاحِ؟ لعَبْدانَ ابنِ عَاهِرَة ٍ وَخِلْطٍ، رجوفِ الأصلِ مذخولِ النّواحي لَقَدْ…
فداءٌ لقومٍ قاتلوا بخفية ٍ فداءٌ لقومٍ قاتلوا بخفية ٍ فوارسَ عوصٍ إخواني وبناتي يَكُرّ عَلَيهمْ بالسّحيلِ ابنُ جَحدرٍ وما مطرٌ فيها بذي عذراتِ سَيَذْهَبُ أقْوَامٌ كِرَامٌ لوَجْهِهِمْ، وتتركُ قتلى…
فِدًى لَبنى ذُهلِ بنِ شَيبانَ ناقَتي فِدًى لَبنى ذُهلِ بنِ شَيبانَ ناقَتي وراكبها، يومَ اللّقاءِ، وقلتِ هُمُ ضَرَبُوا بِالحِنْوِ، حنوِ قُرَاقرٍ، مُقَدِّمَة َ الهَامَرْزِ حَتى تَوَلّتِ فللّهِ عينا منْ رأى…
أحدَّ بتيا هجرها وشتاتها ، وَحَبّ بِهَا لَوْ تُسْتَطَاعُ طِيَاتُهَا وما خلتُ رأيَ السّوءِ علّقَ قلبهُ بوهنانة ٍ قدْ أوهنتها سناتها رَأتْ عُجُزاً في الحَى ّ أسْنَانَ أمّهَا لِداتي، وَشُبّانُ…
منْ ديارٍ بالهضبِ القليبِ منْ ديارٍ بالهضبِ القليبِ فاضَ ماءُ الشّؤونِ فَيْضَ الغُروُبِ أخْلَفَتْني بِهِ قُتَيْلَة ُ مِيعَا دي، وَكانَتْ للوَعدِ غَيرَ كَذُوبِ ظبية ٌ منْ ظباءِ بطنِ خسافٍ ،…
أصَرَمْتَ حَبْلَكَ مِنْ لَمِيـ س أصَرَمْتَ حَبْلَكَ مِنْ لَمِيـ سَ اليومَ أمْ طالَ اجتنابهْ وَلَقَدْ طَرَقْتُ الحَيّ بَعْـ ـدَ النّومِ، تنبحني كلابهْ بمُشَذّبٍ كالجِذْعِ، صَا كَ عَلى تَرَائِبِهِ خِضَابُهْ سلسٍ…
أوصلتَ صرمَ الحبلِ منْ أوصلتَ صرمَ الحبلِ منْ سَلْمَى لِطُولِ جِنَابِهَا وَرَجَعْتَ بَعْدَ الشّيْبِ تَبْـ غي ودّها بطلانها أقْصِرْ، فَإنّكَ طَالَمَا أوضعتَ في إعجابها أولنْ يلاحمَ في الزّجا جة ِ…
تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ، تَ تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ ، وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ وشاقتكَ أظغانٌ لزينبَ غدوة ً، تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ فَلَمّا استَقَلّتْ…
بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا الأعشى بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا كَردّ رَجيعِ الرّفضِ وَارموا إلى السِّلمِ وكونوا كما كنّا نكونُ، وحافظوا علينا كما كنّا نحافظُ عن رهمِ…
تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ الأعشى تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ، وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ وشاقتكَ أظغانٌ لزينبَ غدوة ً، تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ فَلَمّا استَقَلّتْ قلتُ…
قَالَتْ سُمَيّة ُ، إذْ رَأتْ الأعشى قَالَتْ سُمَيّة ُ، إذْ رَأتْ بَرْقاً يَلُوحُ عَلى الجِبَالِ يَا حَبّذَا وَادِي النُّجَيـ ـرِ، وحبّذا قيسُ الفعالِ القائدُ الخيلَ الجيا دَ ضَوَامِراً مِثْلَ المَغَالي…
وقــــد أراهــــا وســـط أتـرابـهـا وقــــد أراهــــا وســـط أتـرابـهـا * في الحي ذي البهجةِ والسامر كــدمــيــةٍ صــــــوّر مــحــرابـهـا * بــمـذهـبٍ فـــي مــرمـرٍ iiمــائـر أو بـيـضةٍ فـي الـدعص مـكنونةٍ * أو درةٍ…