أتَاني مَا يَقُولُ ليَ ابنُ بُظْرَى ،

أتَاني مَا يَقُولُ ليَ ابنُ بُظْرَى ، أتَاني مَا يَقُولُ ليَ ابنُ بُظْرَى ، أقَيْسٌ يا ابنَ ثَعْلَبَة ٍ الصّبَاحِ؟ لعَبْدانَ ابنِ عَاهِرَة ٍ وَخِلْطٍ، رجوفِ الأصلِ مذخولِ النّواحي لَقَدْ…

فداءٌ لقومٍ قاتلوا بخفية ٍ

فداءٌ لقومٍ قاتلوا بخفية ٍ فداءٌ لقومٍ قاتلوا بخفية ٍ فوارسَ عوصٍ إخواني وبناتي يَكُرّ عَلَيهمْ بالسّحيلِ ابنُ جَحدرٍ وما مطرٌ فيها بذي عذراتِ سَيَذْهَبُ أقْوَامٌ كِرَامٌ لوَجْهِهِمْ، وتتركُ قتلى…

فِدًى لَبنى ذُهلِ بنِ شَيبانَ ناقَتي

فِدًى لَبنى ذُهلِ بنِ شَيبانَ ناقَتي فِدًى لَبنى ذُهلِ بنِ شَيبانَ ناقَتي وراكبها، يومَ اللّقاءِ، وقلتِ هُمُ ضَرَبُوا بِالحِنْوِ، حنوِ قُرَاقرٍ، مُقَدِّمَة َ الهَامَرْزِ حَتى تَوَلّتِ فللّهِ عينا منْ رأى…

أصَرَمْتَ حَبْلَكَ مِنْ لَمِيـ س

أصَرَمْتَ حَبْلَكَ مِنْ لَمِيـ س أصَرَمْتَ حَبْلَكَ مِنْ لَمِيـ سَ اليومَ أمْ طالَ اجتنابهْ وَلَقَدْ طَرَقْتُ الحَيّ بَعْـ ـدَ النّومِ، تنبحني كلابهْ بمُشَذّبٍ كالجِذْعِ، صَا كَ عَلى تَرَائِبِهِ خِضَابُهْ سلسٍ…

تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ،

تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ، تَ تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ ، وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ وشاقتكَ أظغانٌ لزينبَ غدوة ً، تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ فَلَمّا استَقَلّتْ…

بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا الأعشى

بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا الأعشى بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا كَردّ رَجيعِ الرّفضِ وَارموا إلى السِّلمِ وكونوا كما كنّا نكونُ، وحافظوا علينا كما كنّا نحافظُ عن رهمِ…

تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ

تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ الأعشى تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ، وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ وشاقتكَ أظغانٌ لزينبَ غدوة ً، تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ فَلَمّا استَقَلّتْ قلتُ…

وقــــد أراهــــا وســـط أتـرابـهـا

وقــــد أراهــــا وســـط أتـرابـهـا وقــــد أراهــــا وســـط أتـرابـهـا * في الحي ذي البهجةِ والسامر كــدمــيــةٍ صــــــوّر مــحــرابـهـا * بــمـذهـبٍ فـــي مــرمـرٍ iiمــائـر أو بـيـضةٍ فـي الـدعص مـكنونةٍ * أو درةٍ…