إنا ذممنا على ما خَيَّلت
إنا ذممنا على ما خَيَّلت سعد بن زيد وعمرو من تميم وضَبةُ المُشتري العار بنا وذاك عَمُّ بنا غير رحيم لا ينتهون الدهر عن مولى لنا قورك بالسهم حافاتِ الأديم…
إنا ذممنا على ما خَيَّلت سعد بن زيد وعمرو من تميم وضَبةُ المُشتري العار بنا وذاك عَمُّ بنا غير رحيم لا ينتهون الدهر عن مولى لنا قورك بالسهم حافاتِ الأديم…
قد أصبح الحبل من أسماء مصروما بعد ائتلافٍ وحب كان مكتوما واستبدلت خلة مني وقد علمت أن لن أبيت بوادي الخسف مذموما عفّ صليب إذا ما جُلبَةٌ أرمت من خير…
يا جار طلحة هل ترد لبونهُ فتكون أدنى للوفاء وأكرما تالله لو جاورتموه بذمة حتى يفارقكم إذا ما أحرما جَذلان يسر جُلّةً مكنوزة وسماء بحونةً ووطباً مجزما وتذكرت حمض الجريب…
ألا يا أسلَمِي قبل الفراق ظعينا تحية من أمسى إليكِ حزينا تحية من أظننته متوجها لِصرم حبيبٍ قد أتى أن يبينا تحية من لا قاطعٍ حبل واصل ولا صارمٍ قبل…
أبينت رسم الدار أم لم تُبينِ لسلمى عفَت بين الكلاب وتيمنِ كأن بقايا رسمها بعد ما حلت لكالريح منها عن محلّ مُدَمنِ مجالس إيسارٍ وملعبُ سامرٍ وموقد نار عهدها غير…
أَلا يا لَهفِ لَو شَدَّت قَناتي قَبائِلُ عامِرٍ يَومَ الصَبيبِ غَداةَ تَجَمَّعَت كَعبٌ عَلَينا جَلائِبَ بَينَ أَبناءِ الحَريبِ فَلَمّا أَن رَأَونا في وَغاها كَآسادِ العَرينَةِ وَالحَجيبِ تَداعَوا ثُمَّ مالوا في…
وَنَحنُ المورِدونَ شَبا العَوالي حِياضَ المَوتِ بِالعَددِ المُثابِ تَرَكنا الأَزدَ يَبرُقُ عارِضاها عَلى ثَجرٍ فَداراتِ النِصابِ فَسائِل حاجِزاً عَنّا وَعَنهُم بِبُرقَةِ ضاحِكٍ يَومَ الجَنابِ فَأَبلِغ بِالجَنابَةِ جَمعَ قَومي وَمَن حَلَّ…
لَمّا رَأَت بُشرى تَغَيَّر لَونُها مِن بَعدِ بَهجَتِهِ فَأَقبَلَ أَحمَرا أَلوَت بِإِصبَعِها وَقالَت إِنَّما يَكفيكَ مِمّا قَد أَرى ما قُدِّرا إِنّي ذُؤابَةُ مَذحَجٍ وَسَنامُها وَأَنا الكَريمُ ذُرى القَديمَةِ كُرِّرا قولي…
وَإِنّي لَأُعطي الحَقَّ مَن لَو ظَلَمتُهُ أَقَرَّ وَأَعطاني الَّذي أَنا طالِبُ وَآخُذُ حَقّي مِن رِجالٍ أَعِزَّةٍ وَإِن كَرُمَت أَعراقُهُم وَالمَناسِبُ المصدر : بوابة الشعراء
لَهُ هَيدَبٌ دانٍ وَرَعدٌ وَلَجَّةٌ وَبَرقٌ تَراهُ ساطِعاً يَتَبَلَّجُ فَباتَت كِلابُ الحَيِّ يَنبَحنَ مُزنَهُ وَأَضحَت بَناتُ الماءِ فيها تَمَعَّجُ المصدر : بوابة الشعراء
لَنا بِالدُحرُضَينِ مَحَلُّ مَجدٍ وَأَحسابٌ مُؤَثَّلَةٌ طِماحُ وَأَفراسٌ مُدَلَّلَةٌ وَبيضٌ كَأَنَّ مُتونَها فيها الوَجاحُ المصدر : بوابة الشعراء
أَلا عَلِّلاني وَاِعلَما أَنَّني غَرَر وَما خِلتُ يُجديني الشَفاقُ وَلا الحَذَر وَما خِلتُ يُجديني أَساتي وَقَد بَدَت مَفاصِلُ أَوصالي وَقَد شَخَصَ البَصَر وَجاءَ نِساءُ الحَيِّ مِن غَيرِ أَمرَةٍ زَفيفاً كَما…
إِن تَرى رَأسِيَ فيهِ قَزَعٌ وَشَواتي خَلَّةً فيها دُوارُ أَصبَحَت مِن بَعدِ لَونٍ واحدٍ وَهيَ لَونانِ وَفي ذاكَ اِعتِبارُ فَصُروفُ الدَهرِ في أَطباقِهِ خِلعَةٌ فيها اِرتِفاعٌ وَاِنحِدارُ بَينَما الناسُ على…
أَبي فارِسُ الصَرماءِ عَمرُو بنُ مالِكٍ غَداةَ الوَغى إِذ مالَ بِالجَدَّ عاثِرُ غَداةَ أَقامَ الناسُ في حَجرَتَيهِم ضِراباً كَما ذيدَ الخِماسُ البَواكرُ بِضَربٍ يُطيرُ الهامَ عَن سَكِناتِهِ وَإِصرادِ طَعنٍ وَالقَنا…
جَلَبنا الخَيلَ مِن غَيدانَ حَتّى وَقَعناهُنَّ أَيمَنَ مِن صُنافِ وَبِالغَرقِيِّ وَالعَرجاءِ يَوماً وَأَيّاماً عَلى ماءِ الطَفافِ المصدر : بوابة الشعراء