ألا قاتل الله الهوى ما أشده و أسرعه للمرء وهو جليد دعاني الهوى من نحوها فأجبته فأصْبَحَ بِي يَسْتَنُّ حيث يُرِيدُ
المصدر :بوابة الشعراء