سَكَتُّ فَغَرَّ أَعدائي السُكوتُ

سَكَتُّ فَغَرَّ أَعدائي السُكوتُ سَكَتُّ فَغَرَّ أَعدائي السُكوتُ وَظَنّوني لِأَهلي قَد نَسيتُ وَكَيفَ أَنامُ عَن ساداتِ قَومٍ أَنا في فَضلِ نِعمَتِهِم رَبيتُ وَإِن دارَت بِهِم خَيلُ الأَعادي وَنادَوني أَجَبتُ مَتى…