أبينت رسم الدار أم لم تُبينِ
أبينت رسم الدار أم لم تُبينِ لسلمى عفَت بين الكلاب وتيمنِ كأن بقايا رسمها بعد ما حلت لكالريح منها عن محلّ مُدَمنِ مجالس إيسارٍ وملعبُ سامرٍ وموقد نار عهدها غير…
أبينت رسم الدار أم لم تُبينِ لسلمى عفَت بين الكلاب وتيمنِ كأن بقايا رسمها بعد ما حلت لكالريح منها عن محلّ مُدَمنِ مجالس إيسارٍ وملعبُ سامرٍ وموقد نار عهدها غير…
جَزى اللَهُ خَيراً كُلَّما ذُكِرَ اِسمُهُ أَبا مالِكٍ إِن ذالِكَ الحَيُّ أَصعَدوا وَزَوَّدَ خَيراً مالِكاً إِنَّ مالِكاً لَهُ رِدَّةٌ فينا إِذا القَومُ زُهَّدُ فَهُم يَطرَبَن في إِثرِكُم مَن تَرَكتُمُ إِذا…
عوجوا ، فحيوا لنعمٍ دمنة َ الدارِ ، ماذا تحيونَ من نؤيٍ وأحجارِ ؟ أقوى ، وأقفَرَ من نُعمٍ، وغيّرهَ هُوجُ الرّياحِ بها والتُّربِ، مَوّارِ وقفتُ فيها، سراة َ اليومِ،…
لِمَنِ الدارُ أَقفَرَت بِالجَنابِ غَيرَ نُؤيٍ وَدِمنَةٍ كَالكِتابِ غَيَّرَتها الصَبا وَنَفحُ جَنوبٍ وَشَمالٍ تَذرو دُقاقَ التُرابِ فَتَراوَحنَها وَكُلُّ مُلِثٍّ دائِمِ الرَعدِ مُرجَحِنِّ السَحابِ أَوحَشَت بَعدَ ضُمَّرٍ كَالسَعالي مِن بَناتِ الوَجيهِ…
أَعرْصَة ُ الدَّارِ أم تَوهّمُها هاجَتْكَ أم غُلَّة ٌ تُجَمْجِمُها مِنْ حُبِّ سُعْدَى شَقَّتْ عليكَ وقَدْ شطَّت نواها وغارَ قيَّمها وأصبحتْ لا تُزارُ صارِمة ً مِن غَيرِ ذنب مَنْ ليس…
يا حبذا الدارُ بالرَّوحاءِ من دارِ وعهد أعصارها من بعد أعصارِ هاجتْ عليَّ مغانِيها وقد درسَتْ ما يردَعُ القلبَ من شوقٍ وإذْكارِ يا صاحِبَيَّ ارْبَعا إنَّ انصرافَكُما قَبْلَ الوقُوفِ أَراهُ…
هَلْ تَعرِفُ الدَّارَ بسَفْحِ الشَّرْبَبَةْ ” ” مِن قُلَلِ الشِّحرِ فذاتِ العُنظُبَةْ جَرَّتْ علَيها أنْ خوَتْ من أهلِها ” ” أذْيالَها كلُّ عَصُوفٍ حَصِبَةْ يَمَّمْنَ أعدادًا بلُبْنَى أوْ أجَا ”…
أَلَم تَسأَلِ الدارَ الغَداةَ مَتى هِيا عَدَدتُ لَها مِنَ السَنينَ ثَمانِيا بِوادِي الظِباءِ فَالسَليلِ تَبَدَّلَت مِنَ الحَيِّ قَطراً لا يُفِيقُ وَسافِيا أَرَبَّت عَلَيهِ كُلُّ وَطفَاءَ جَونةٍ وَأَسحَمَ هَطالٍ يَسُوقُ القَوارِيا…
لِمَنِ الدارُ كَأَنضاءِ الخِلَل عَهدُها مِن حِقَبِ العَيشِ الأُوَل بِمَغامِيدَ فَأعلى أُسُنٍ فَحُناناتٍ فَأَوقٍ فالجَبَل فَبِرَعمَينِ فَرَيطاتٍ لَها وَبِأَعلى حُرَّياتٍ مُتنَقَل فَذِهابُ الكَورِ أَمسَى أَهلَهُ كُّلُّ مَوشِيٍّ شَواهُ ذُو رَمَل…
هَلْ تَعْرِفُ الدَّارَ قَفْراً لاَ أَنِيسَ بِهَا إِلاَّ المَغَانِي وإِلاَّ مَوْقِدَ النارِ فَطَامِسُ النُّؤْيِ عَافٍ لاَ يُثَلِّمُهُ صَرْفُ اللَّيَاليِ،ولَمْ يُجْعَلْ بِجَيَّارِ قَدُّ الوَليدَة ِ في صَلْفاءَ رابِيَة ٍ حَولَ الوَسائدِ…
سَلِ الدارَ مِنْ جَنْبَيْ حِبِرٍّ فَواهِبِ سَلِ الدارَ مِنْ جَنْبَيْ حِبِرٍّ فَواهِبِ إلى ما رأى هَضْبَ القَليبِ المُضَيَّحُ أَقامَ ، وخَلَّتْهُ كُبَيْشَة ُ ، بعدَ ما أطالَ بهِ منها مَرَاحٌ…
أَعَرَفتَ رَسمَ الدارِ بالحُبسِ أَعَرَفتَ رَسمَ الدارِ بالحُبسِ فأجارِعِ العَلَمَينِ فالطُلسِ فوقفتَ تَسألُ هامِداً كالكُح لِ بَينَ جواثِمٍ حُلسِ وَمثلما رفعَ القيانُ له عَضُدَيهِ حَولَ البَيتِ بالفأسِ فأنهَلَّ دَمعُكَ في…
أتعْرِفُ رسمَ الدارِ قَفْراً مَنازِلُهْ أتعْرِفُ رسمَ الدارِ قَفْراً مَنازِلُهْ ، كجفْنِ اليمانِ زخرفَ الوشيَ ماثلُهْ بتثليثَ أو نجرانَ أو حيثُ تلتقي منَ النّجْدِ في قِيعانِ جأشٍ مسائلُه دِيارٌ لِسلْمى…