يا دارُ أَينَ تَرَحَّلَ السُكّانُ

يا دارُ أَينَ تَرَحَّلَ السُكّانُ يا دارُ أَينَ تَرَحَّلَ السُكّانُ وَغَدَت بِهِم مِن بَعدِنا الأَظعانُ بِالأَمسِ كانَ بِكِ الظِباءُ أَوانِساً وَاليَومَ في عَرَصاتِكِ الغِربانُ يا دارَ عَبلَةَ أَينَ خَيَّمَ قَومُها…