الشاعر – صنعاء الان https://sanaanow.com تجاري | ترفيهي | عام Tue, 01 Mar 2022 11:10:23 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.5.2 ردود: من هو الشاعر الثوري حقاً؟ https://sanaanow.com/%d8%b1%d8%af%d9%88%d8%af-%d9%85%d9%86-%d9%87%d9%88-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%ab%d9%88%d8%b1%d9%8a-%d8%ad%d9%82%d8%a7%d9%8b%d8%9f/ Tue, 01 Mar 2022 11:10:23 +0000 https://www.yemenadab.com/%d8%b1%d8%af%d9%88%d8%af-%d9%85%d9%86-%d9%87%d9%88-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%ab%d9%88%d8%b1%d9%8a-%d8%ad%d9%82%d8%a7%d9%8b%d8%9f/ [ad_1]

ردود: من هو الشاعر الثوري حقاً؟

رد على مقال «الشعراء الثوريون… الآيدولوجيا وندم المشيب»


الأحد – 26 رجب 1443 هـ – 27 فبراير 2022 مـ رقم العدد [
15797]


سهيل كبة

في ثقافية جريدة «الشرق الأوسط» بتاريخ 8 – 2 – 2022 كتب د. عارف الساعدي مقالاً بعنوان «الشعراء الثوريون…. الآيديولوجيا وندم المشيب»…
ويثير المقال المذكور كثيراً من الإشكاليات، كما أنه يحتوي على عدة مغالطات.
أولاً، لم يعرف لنا الكاتب ما يعنيه بالشاعر الثوري لكي تتوفر الجدية بالتوصيف، وإلا عُد الأمر من باب السخرية والتهكم. وبالطبع، هو حر فيما يستنتج، وما يريد أن يصل إليه. ولكن هو الشاعر الثوري؟ الأمر يحتاج إلى تحديد، بالرغم من أنه ليس من اليسير الوصول إلى هذا التحديد أيضاً. ليس كل من ذكرهم الساعدي من الشعراء ثوريين. ومن الممكن وصفهم بأوصاف أخرى: شاعر وطني مثلاً… شاعر قومي… إسلامي… شاعر غزلي… إلى آخره من عشرات النعوت.
منذ العنوان «ندم المشيب»، يسوق الكاتب الدفة نحو الغاية، وكأنه يريد أن «يجهز» على المبدئية وصلابة الموقف ومقارعة الطغاة والاصطفاف مع الشعوب، وليعلن إفلاس فرسانها بناء على المآلات الحياتية الأخيرة لأولئك الفرسان انطلاقاً من الوضع الصحي للشاعر مظفر النواب… فهل تصح هذه المعادلة؟
إذا كان شاعرنا مظفر النواب في حالة غيبوبة تامة، كما وصف العارف نفسه، أي لا إرادة عضوية ولا ذهنية له في الوضع الذي هو فيه، هل يصح أن نبني على ذلك خطأ مسيرته الثورية وصلابة مواقفه المبدئية.
ما يلقاه النواب من رعاية صحية في حالته المرضية؛ هو فعل حميد وكريم ونبيل، ولكنه فعل شخصي، ولا يجدر أن نسحبه إلى معترك الفكر والسياسة، وفي ضوئه نرجح ونقبح ونزكي أو نعري ونؤسس عليه – قسراً – نتائج لا يقبلها ذو منطق سليم وطوية نقية.
كان السياب يهاجم عبد الكريم قاسم، لكنه أرسله للعلاج في الخارج، هل نقيم هذا الحاكم ومواقفه السياسية في ضوء هذا الفعل الشخصي، وهو عمل يمكن أن يتعهد به أي موسر من محبي الشاعر. وفعلاً هذا ما قام به الشاعر الكويتي النبيل علي السبتي، في علاج السياب في الكويت حتى وفاته وتكفله بنقل جثمانه إلى البصرة. لا ينبغي وضع الأمر بغير الإطار الإنساني المحض.
أما الإشارة المبطنة لعدم نيل الشاعر «جائزة القدس»، مع أنه ظل طوال عمره يدافع عن فلسطين، فهو رأي مردود أيضاً، فلا يمكن أن يقاس على الجوائز أي شيء؛ والأمر متعلق بقناعات لجانها، وهي ليست قطعية في أي تقييم.
النواب لم يكتب شعره عنها لنيل جائزة، فجائزته ما أقر به الساعدي نفسه (بقيت الشعوب تردد قصائده).
ثم، لماذا التقافز على الحقائق التاريخية للوصول العاجل إلى إدانة كل «الثوريين العرب»، ومنهم الشيوعيون العراقيون، في قول الكاتب: «انطلقوا إلى أوروبا الرأسمالية دون أن يفكروا في الاتحاد السوفياتي الاشتراكي أو أوروبا الشرقية الاشتراكية». والحقيقة، أن الشيوعيين العراقيين لم يذهبوا إلى أوروبا الرأسمالية بعد الهجمة الصدامية أواخر سبعينيات القرن الماضي، بل ذهبوا إلى بلد فقير هو جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية، بلد يشاطرهم فكرهم، فآواهم، ووفر لهم الحياة الكريمة، على الرغم مما كان يتعرض له من ضغوط من قبل نظام صدام… وبعد التغييرات التي حصلت باندماج اليمنين انتقل الشيوعيون الناجون من (نيران العراق وجحيمه) – على رأيه – إلى البلدان الاشتراكية وإلى لبنان وإلى الجزائر. وفي لبنان قاتلوا مع المقاومة الفلسطينية والحركة الوطنية اللبنانية، وقدموا شهداء أعزاء، منهم الشاعر الشيوعي المعروف ذياب كزار (أبو سرحان) الذي غنى أشعاره أشهر المطربين العراقيين. ثم، قبل هذا وذاك، أسس الشيوعيون العراقيون حركة «الأنصار» المسلحة في كردستان العراق، وخاضوا معارك ضارية ضد قوات النظام الصدامي، وألحقوا الهزائم بها كما في معارك بهدينان وقرداغ وكرميان، وسيطرتهم على مطار بامرني عدة مرات، وكذلك الطريق الدولي بعد معركة بهدينان الشهيرة. والتحق بهذه الحركة أعداد غفيرة ممن كانوا يعيشون في أوروبا وفي بلدان عربية مثل الجزائر ولبنان وسوريا، واستشهد كثير منهم، وبينهم عدد من المثقفين والكتاب والشعراء.
ولكن بعد الزلزال الذي حصل بعد انهيار ما كان يُسمى الاتحاد السوفياتي – ومن ثم المعسكر الاشتراكي بكامله – وتغيرت كل المعادلات… أين يولي الثوريون وجوههم؟
إن نشدان الحرية الموفورة في البلدان الاستعمارية لا يعني القبول بفكرة الاستعمار، ثم إن النظام الديمقراطي الحر في الغرب ليس ملك الدوائر الإمبريالية، ولا هو من صنعها، بل هو ما أسسه نضال شعوبه عبر تاريخها الطويل؛ ونضال ثوريي الغرب هو ملك للإنسانية، وهو المثال الذي يكافح من أجل تحقيقه ثوريو الشرق في بلدانهم، وهم ليسوا رافضين له، بل هم رافضون لسياسة الدوائر الاستعمارية ضد بلدانهم.
ثم، يسوق الساعدي أمثلة هامشية عارضة في حياة بعض الأدباء، ليؤسس عليها ما لا تحتمله من نتائج؛ كطلب كل من الرصافي والزهاوي أن يكونا شاعرين للملك فيصل الأول، وهو من تقاليد البلاط البريطاني الذي يسير على هديه النظام الملكي في العراق، لعلها دعوة لإرساء التقليد (البلاطي). ولقد أورد الساعدي نفسه ما يزكي الملك ودفاعه عن نفسه راداً تهم الرصافي. ومن الأمثلة العارضة والهامشية ما ذكره الساعدي من ندم الجواهري على هجائه الملك فيصل الأول، وندم الناقد مالك المطلبي لسجاله مع الدكتور الطاهر في جلسة خاصة! لكن ما هي علاقة الاختلاف بين ناقدين بالثورية والآيديولوجية والتراجع عنهما؟!
* كاتب عراقي



العراق


Art



[ad_2]

Source link

]]>
«مريم المرحة»… جديد الشاعر كريم عبد السلام https://sanaanow.com/%d9%85%d8%b1%d9%8a%d9%85-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b1%d8%ad%d8%a9-%d8%ac%d8%af%d9%8a%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d9%83%d8%b1%d9%8a%d9%85-%d8%b9%d8%a8%d8%af-%d8%a7%d9%84/ Sat, 01 Jan 2022 20:08:58 +0000 https://www.yemenadab.com/%d9%85%d8%b1%d9%8a%d9%85-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b1%d8%ad%d8%a9-%d8%ac%d8%af%d9%8a%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d9%83%d8%b1%d9%8a%d9%85-%d8%b9%d8%a8%d8%af-%d8%a7%d9%84/ [ad_1]

ضمن سلسلة «كتاب ميريت الثقافية»، صدر بالاشتراك مع دار الأدهم للنشر، ديون «مريم المرحة» للشاعر كريم عبد السلام. ويعد الإصدار السادس للسلسلة التي تعنى بالشعر والإبداع.
يقع الديوان في نحو90 صفحة ويتضمن 16 قصيدة، يهيمن عليها الهم الإنساني في بساطته وأحلامه بالحب والحرية والعيش في أمان. وتبرز خشونة الواقع في لقطات ومشاهد مكثفة، أشبه بلوحات مختارة من تراث السينما العالمية، تحيل إلى الواقع، وتطرق أبوابه في سياق رؤية جديدة، تراوح ما بين العقل والجنون، والحلم والواقع، كما تومض في الكثير من القصائد إشارات وعلامات مشربة بنثار من الصوفية، تستشرف المصير الإنساني برومانسية صادمة أحياناً، مفعمة بالكثير من الأسى والشجن مثلما في قصائد: «حالة الطقس، في بحيرة حمراء، جنودي الأعزاء، ملاذ اسمه حديقة، الطريق، مريم المرحة، لا أرحب من الشوارع».
يعد كريم عبد السلام أحد الأصوات اللافتة في قصيدة النثر المصرية، صدرت له عدد من الدواوين من أبرزها «محاولة لإنقاذ جيفارا» و«الوفاة السابعة لصانع الأحلام»، ومنذ بداياته الأولى يحرص على أن يحفر لنفسه مساراً داخل القصيدة تمتزج فيه هموم الذات بهموم الجماعة الإنسانية ومعاناتها، وذلك في إطار وعي جمالي خاص بقصيدة النثر. وفي ديوانه «مريم المرحة» يبرز السعي إلى ترتيب جديد لواقع مغاير، يظهر بوضوح في عديد من قصائد الديوان، جنباً إلى جنب مع لحظات المواجهة الحادة، أو مع الإقرار بالهزيمة، أو مع الموت الذي يلوح في ذروة الحياة ملاحقاً الوجود الإنساني بأحلامه الشاهقة وانكساراته المعذبة.
الديوان كتبه الشاعر في عام 2004، ومن أجوائه يقول في قصيدة بعنوان «الطريق»:
«تجده حليقاً ونظيفاً
المجذوب تواً،
عكس هؤلاء الذين توغلوا
في الطريق،
حتى لتنخدع فيه عندما يسألك:
كم الساعة؟
أو يسير إلى جانبك
بخطواته المرتبكة
وهيئته المائلة إلى الأمام
من هؤلاء، من كنت أظنه
على الحافة، لا يزال
وكنت أُحذره كل صباح
أمام المرآة،
وتخيلتُ أن باستطاعتي جذبه
للداخل مرة أخرى،
لكن يده أفلتت،
فاتسخت ملابسه تدريجياً
وطالت لحيته
وهاجم التراب مسامه
ثم تقوست أظافره
واختفى في الطريق».




[ad_2]

Source link

]]>
روبرت بلاي الشاعر الأميركي الذي انتقد حروب بلاده https://sanaanow.com/%d8%b1%d9%88%d8%a8%d8%b1%d8%aa-%d8%a8%d9%84%d8%a7%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%85%d9%8a%d8%b1%d9%83%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b0%d9%8a-%d8%a7%d9%86%d8%aa%d9%82%d8%af/ Sun, 05 Dec 2021 22:51:36 +0000 https://www.yemenadab.com/%d8%b1%d9%88%d8%a8%d8%b1%d8%aa-%d8%a8%d9%84%d8%a7%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%85%d9%8a%d8%b1%d9%83%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b0%d9%8a-%d8%a7%d9%86%d8%aa%d9%82%d8%af/ [ad_1]

روبرت بلاي الشاعر الأميركي الذي انتقد حروب بلاده

رحل عن 94 عاماً


الاثنين – 2 جمادى الأولى 1443 هـ – 06 ديسمبر 2021 مـ رقم العدد [
15714]


روبرت بلاي

روبرت د. ماكفادن – ترجمة سعد البازعي

توفي روبرت بلاي، شاعر ولاية مينيسوتا، المؤلف والمترجم الذي منح العزلة والمشاهد الطبيعية لغة، حشد الاحتجاجات ضد حرب فيتنام وبدأ حركة رجالية مثيرة للجدل بكتاب شديد الرواج دعا إلى استعادة القوة الذكورية الأولى. توفي بلاي في بيته بمينيابوليس وهو في الرابعة والتسعين.
قد يظن المرء بتأمل حجم أعماله – أكثر من 50 مجموعة شعرية وترجمات لكتاب أوروبيين وأميركيين لاتينيين، وتعليقات نثرية على الأدب، والأدوار الجنوسية والأمراض الاجتماعية، بالإضافة إلى مجلات الشعر التي حررها على مدى عقود – أنه إزاء رجل منعزل في كوخ بأحراش شمالية. كان بلاي لسنوات عديدة في بلدة صغيرة في مينيسوتا يغمر نفسه في شعر الحقول الصامتة ومساحات الأحراش المغطاة بالثلوج.
لكنه في ستينات القرن العشرين خرج يزأر في الوعي القومي بشعر حر مناهض للحرب ومهاجم للرئيس ليندون ب. جونسون ووزير الدفاع روبرت ماكنمارا والجنرال وليم س. ويستمورلاند، القائد في فيتنام. ولم ينثنِ قلمه عن مهاجمة آلة الحرب الأميركية:
تقلع المحركات الهائلة على نحو جميل من منصة الإقلاع،
تبدو الأجنحة فوق الأشجار، أجنحة بثمانمائة برشام، محركات تحرق آلاف الجالونات من البنزين في الدقيقة وهي تمر فوق أكواخ بأرضيات متسخة.
في عام 1966، شارك بلاي في تأسيس جمعية «كتاب أميركيون ضد حرب فيتنام» وتجول في البلاد يحرض على المعارضة بقراءات شعرية في حرم الجامعات وفي القاعات البلدية بالمدن. نال جائزة الكتاب الوطني للشعر لمجموعته «الضوء المحيط بالجسد» (1967)، وتبرع بجائزته البالغة 1000 دولار لمقاومة التجنيد.
في خطوة مفاجئة أخرى عام 1990، نشر بلاي ما أصبح أشهر أعماله، «جون الحديدي: كتاب عن الرجال»، الذي استقى مادته من الأساطير والحكايات المتوارثة والشعر والعلم وعلى نحو يدفع بقضية أن الرجال الأميركيين صاروا رخوين وأنثويين وبحاجة من ثم إلى أن يعيدوا اكتشاف فضائلهم البدائية من الصرامة والقوة، وبذا يستعيدون ثقتهم بأنفسهم، الثقة التي تغذي الآباء والرعاة.
لمس الكتاب وتراً حساساً فصار على قائمة «نيويورك تايمز» لأفضل الكتب مبيعاً لـ62 أسبوعاً منها 10 أسابيع وهو رقم 1، كما ترجم إلى عدة لغات.
ظهر بلاي في كثير من الصحف والمجلات وخصص له لقاء خاص مدته 90 على قناة «بي بي إس» PBS (العامة) مع بل مويرز (Moyers) الذي أطلق عليه صفة «الشاعر الأكثر تأثيراً في عصرنا». صار ظاهرة ثقافية، شخصية أبوية للملايين. وعقد ندوات بحثية ومعتزلات في نهاية الأسبوع للرجال فقط، حيث كان يجتمع غالباً مع الرجال حول نيران المخيمات في الأحراش ينقرون على الطبول، ويلبسون الأقنعة، يتعانقون، ويرقصون، ويقرأون الشعر بصوت عالٍ.
قال إن «حركة الرجال الأسطوشعرية (mythopoetic)» التي قادها لم يقصد بها تحريض الرجال على النساء. لكن كثيراً من النساء وصفوها بالمحبطة، وبأنها ارتداد لعادة الأسلاف في مقابل الحركة النسوية. سخر منها رسامو الكاريكاتير وضيوف برامج الحوار، واصفينها بمجرد عناق للأشجار تلهو به الطبقة الوسطى من مواليد ما بعد الحرب العالمية الثانية. وكان من السهل السخرية من بلاي، «الغورو» بشعره الأبيض ومشيته المتثاقلة، بعزفه على البزق وارتدائه سترات ملونة، فوصفوه بأنه هو جون الحديدي، الرجل ذو الشعر الطويل الذي يظهر في الأساطير الألمانية معيناً للأمراء الضائعين في مهامهم.
لم يخفف ذلك من حماسة بلاي واستمر في إقامة وُرَشهِ لعدة سنوات بتركيز أكثر تواضعاً. تخلى عن الطبول، لكنه واصل استعمال الأساطير والشعر ودعا النساء والرجال لمناقشة جملة من القضايا منها الأبوة والعنصرية.
واستمر كذلك في كتابة أنهار من الشعر، وتحرير المجلات وترجمة الأعمال من السويدية والنرويجية والألمانية والإسبانية، وفي تسطير المناحات.
في «مجتمع الأخوة» (1996)، دعا بلاي إلى الإشراف على جيل من الأطفال الذين يكبرون بلا آباء، أطفال تشكلهم بدلاً من الآباء موسيقى الروك، وأفلام العنف، والتلفزيون والكومبيوترات، ليستمروا فيما وصفه بحالة مراهقة دائمة.
لكنه رأى الأمل.
قال لـ«نيويورك تايمز» عام 1996: «إن أعظم تأثير رأيناه هو في الشباب الأصغر سناً المصممين على أن يكونوا آباءً أفضل من آبائهم».
ولد روبرت إلوود بلاي في مقاطعة «لاك كي بارلي» غرب مينيسوتا في 23 ديسمبر (كانون الأول) عام 1926 لفلاحَين نرويجيين، يعقوب وأليس (أوس) بلاي. تخرج في مدرسة ماديسون الثانوية في مينيسوتا (سكانها 600 شخص) عام 1944. خدم في البحرية سنتين ثم درس لسنة واحدة في كلية سانت أولاف في نورث فيلد بمينيوستا. انتقل بعد ذلك إلى هارفارد.
في مقالة نشرت بـ«نيويورك تايمز» عام 1984 قال مستذكراً: «ذات يوم بينما كنت أدرس قصيدة لييتس قررت أن أكتب الشعر بقية حياتي». «أدركت أن قصيدة واحدة قصيرة تتسع للتاريخ والموسيقى وعلم النفس والفكر الديني والتأمل في عوالم السحر وشخصية الإنسان وما في حياته من أحداث».
بعد تخرجه عام 1950، أمضى عدة أعوام في نيويورك يغمر نفسه بالشعر.
في عام 1955 تزوج الكاتبة كارول ماكلين. أنجبا أربعة أطفال، بريجيت، وماري، وميكاه، ونوح، وتطلقا عام 1979. في عام 1980 تزوج روث ري، وهي محللة نفسية تتبع مدرسة يونغ. الأحياء من أسرته الآن هم زوجته روث وأبناؤه، إلى جانب ابنة متبناة هي ويزلي دوتا وتسعة أحفاد. في عام 1984 توفي ابن له بالتبني هو ساميول ري.
حصل بلاي على درجة الماجستير في ورشة للكتابة تتبع جامعة آيوا عام 1956. وفي عام 1958 أسس مجلة للشعر، هي «الخمسينات»، التي استمرت لتصير «الستينات» ثم «السبعينات» ثم «الثمانينات». نشرت المجلة أعمالاً لفيديريكو غارسيا لوركا وبابلو نيرودا وآخرين كثيرين.
في سبعينات القرن الماضي، كتب 11 كتاباً تضم الشعر والمقالات والترجمات، مبحراً في الأساطير والتأملات والشعر الهندي الإشراقي. في ثمانينات وتسعينات القرن أنجز 27 كتاباً من بينها «الرجل الذي يرتدي المعطف الأسود يستدير» (1981)، و«الوقوع في حب امرأة في عالمين» (1985)، و«قصائد مختارة» (1986).
حصل بلاي، الذي امتلك منازل في مينيابوليس وعلى بحيرة موس، في مينيسوتا، على عدة جوائز وكان موضوعاً لكثير من الكتب والمقالات.
سافر في السنوات الأخيرة للعديد من الأماكن محاضراً وقارئاً للقصائد ومشاركاً في حوارات، وفي عام 2008 سماه حاكم مينيسوتا تم بولينتي أول شاعر بلاط للولاية. في 2004 نشر «جنون الإمبراطورية: كتاب قصائد ضد الحرب في العراق»، مشيراً في المقدمة باشمئزاز إلى أن القليل قد تغير منذ فيتنام.
كتب: «ما زلنا معصوبي الأعين، ما زال حكماء هذا العالم يقودوننا».
* عن «نيويورك تايمز»



Art



[ad_2]

Source link

]]>
الشاعر والكلمات | نوري الجراح https://sanaanow.com/%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d9%85%d8%a7%d8%aa-%d9%86%d9%88%d8%b1%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d8%b1%d8%a7%d8%ad/ Wed, 01 Dec 2021 16:41:30 +0000 https://www.yemenadab.com/%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d9%85%d8%a7%d8%aa-%d9%86%d9%88%d8%b1%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d8%b1%d8%a7%d8%ad/ [ad_1]

إسار اللغة وجموح الحواس وتطرف الشعراء

[ad_2]

Source link

]]>
ذات الشاعر أمام أسئلة الراهن العربي https://sanaanow.com/%d8%b0%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a3%d9%85%d8%a7%d9%85-%d8%a3%d8%b3%d8%a6%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d8%a7%d9%87%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a8%d9%8a/ Sun, 21 Nov 2021 00:58:07 +0000 https://www.yemenadab.com/%d8%b0%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a3%d9%85%d8%a7%d9%85-%d8%a3%d8%b3%d8%a6%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d8%a7%d9%87%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a8%d9%8a/ [ad_1]

ذات الشاعر أمام أسئلة الراهن العربي

«منتدى أصيلة» يبحث في لغة الشعر


الأحد – 16 شهر ربيع الثاني 1443 هـ – 21 نوفمبر 2021 مـ رقم العدد [
15699]


جانب من ندوة منتدى أصيلة

أصيلة: «الشرق الأوسط»

بأي لغة يكتب الشعر العربي اليوم؟ سؤال مركزي كان في صلب النقاش الذي شهده اللقاء الشعري الثاني، المنظم، على مدى يومين، ضمن فعاليات الدورة الخريفية لموسم أصيلة الثقافي الدولي الـ42، الذي أسدل الستار على فعالياته قبل يومين، بمشاركة مجموعة من النقاد والشعراء العرب.
انطلق اللقاء بجلسة افتتاحية أدارها الناقد المغربي شرف الدين ماجدولين، تخللتها مداخلات لكل من محمد بن عيسى، أمين عام مؤسسة منتدى أصيلة، والشاعر البحريني قاسم حداد، والشاعر الأردني زهير أبو شايب، والشاعر والروائي المغربي ياسين عدنان، تلتها جلسة مسائية، خصصت للقراءات الشعرية، أدراها قاسم حداد، بمشاركة الشاعر الفلسطيني غسان زقطان، وزهير أبو شايب، والشاعر المغربي المهدي أخريف، والشاعرة المصرية نجاة علي، والشاعرة المغربية إكرام عبدي، والشاعر المغربي حسن الوزاني. فيما تواصل اللقاء في يومه الثاني بجلسة نقدية ثانية ترأسها ياسين عدنان، بمشاركة الشاعر والباحث المغربي محمد حجو، والشاعرة والصحافية اللبنانية ليندا نصار، والشاعر والناقد المغربي عبد اللطيف الوراري.
خلال جلسة الافتتاح، قدم ماجدولين للقاء بحديثه عن لحظة تأمل واحتفاء بفن طالما اعتبر فناً أول في الثقافة العربة الإسلامية. وبعد أن استحضر موضوع اللقاء الأول الذي تمحور حول المشهد الشعري العربي في مشهد ثقافي متحول، واصل تقديمه للقاء «لغة الشعر العربي اليوم»، طرح أسئلة تشكل المحاور الرئيسية للندوة: عن أي لغة نتحدث، إن كانت لغة واحدة، ولماذا اختار عدد كبير من الشعراء أن يكتبوا ضمن محلية ضيقة، ضمن لغات تخص مجتمعاهم، ولماذا اختاروا الانتماء إلى مجتمعات ثقافية عبر لغات أخرى، ثم انتمى كل هذا المنتج إلى ما يسمى بالشعر العربي اليوم، بشكل يمثل روافد تغني مشهداً واحداً؟
من جهته، استحضر بن عيسى عدداً من كبار الشعراء الذين شاركوا في فعاليات سابقة من موسم أصيلة، مشيراً إلى أن «الشعر سيظل ملاذ الإنسانية، وأن هذا اللقاء الشعري، كفسحة زمنية في برنامج الموسم، لا يغطي الخريطة الشعرية في العالم العربي والمهاجر، وأنه ليس تمثيلاً لكل الأصوات الشعرية والتجارب واللغات، بل إنه حلقة استثنائية يراد لها أن تكون أشمل وأكبر، بحيث تصبح تقليداً بالموسم على غرار ورشات الفنون التشكيلية».
وتحدث بن عيسى أيضاً عن عدد من المشاريع والاقتراحات التي ترمي إلى تأكيد مكانة الشعر ضمن فعاليات موسم أصيلة، مشيراً إلى فكرة «مشيخة الشعر»، التي قال إنها يمكن أن تكون ملتقى يتحدث فيه الشعراء ويقوده و«يُشيخ» عليه أحد كبار الشعراء.
أما قاسم حداد، فقال إن الشعر هو أصدق تاريخ للعرب، إذا نظرنا إليه كتراث تحت المعالجة النقدية، وليس تراثاً مقدساً، وأن اللغة نظام مؤلف من عدة مستويات، صوتية ونحوية ودلالية، وغيرها.
ورأى أن القصيدة هي متوالية لفظية تتكرر من خلالها العلاقات بين تلك المستويات المختلفة. فاللغة، هنا، هي مصدر الشعر وأفقه ومداه، «فأنت لا تصل إلى الشعر إلا بلغتك، بخصوصيتك اللغوية، لذا يتوجب عليك أن تتصرف شعرياً، كما لو أن اللغة هي ملكيتك الخاصة».
وأشار المحاض أن اللغة هي للعشق وليست للقداسة، وأن الإخلاص للغة لا يتمثل في تقديسها، لكن في حبها حد الاحترام دون تصعيدها حد التبجيل.
وختم حداد ورقته بملاحظتين تتخلص أولاهما في قوله إنه لا ينفي الموسيقى في الشعر والكتابة. فالموسيقى تتجاوز التفعيلة والوزن والبحور. أما الثانية فتتمثل في إشارته إلى أن الكلام لم يعد الآن عن الشاعر الوحيد الأوحد بوصفه مقياساً لغيره، بعد أن صارت اللغة الشعرية شخصية جداً، بحيث لا تجوز المقارنة بين الشعراء، من منطلق أن على كل شاعر، بلغته الخاصة، أن يقنع القارئ بأن ما يكتبه هو شعر بالفعل.
أما زهير أبو شايب، فأشار في بداية مداخلته إلى أن القصيدة تشبه كاتبها دائماً، وأن اللغة التي تكتب بها القصيدة العربية الراهنة هي ابنة الواقع الذي يعيشه شاعرها بكل ما فيه من أحلام وكوابيس وتشرخات وهموم وتشوهات وتشوفات.
ورأى أبو شايب أن الشعر العربي يقف اليوم في بؤرة الزلزال الجمعي ويرسم بجسده ولغته المضطربة صورة للفوضى والانهيارات التي تحدث، مشدداً على أنه «يبقى علينا أن نعترف بأن هذا الشعر، كما يكتب الآن، ليس بخير، وأن انهياراته وهدياناته ليست دليل عافية على الإطلاق، ولذلك علينا أن نعترف بأن عزوف المتلقي العربي عن هذا الشعر هو في أحد وجوهه موقف نقدي لا واع من هذا الشعر، وليس مجرد تعبير عن الخراب الثقافي العام الذي تعاني منه الأمة العربية».
وأضاف: «علينا أن ندرك بأن خطاب القصيدة هو مجرد تفصيل صغير من تفاصيل الخراب العام، وأن ظواهر التحلل والفساد وبلبلة اللسان التي تعتري الكتابة الشعرية العربية الآن، ليست من صنع الشاعر وحده، بل هي من صنع الذات الجمعية العربية برمتها».
وذهب أبو شايب إلى أن «تشريح الخراب يقتضي منا أن نقرأه بأناة وسعة صدر، وأن نكف عن الاكتفاء بإدانته والترفع عنه، وكأننا لا نتحمل مسؤولية وقوعه». لكنه استدرك بقوله إن هذا الشعر هو الشعر الوحيد الذي يشبهنا في اللحظة الراهنة، وبالتالي يبقى علينا أن نعيد قراءته بوصفه شاهداً على الخراب لا مشهداً من الخراب.
وشبه أبو شايب الشاعر العربي الحديث بالشاعر الجاهلي، «فهو شاعر طللي، يتحدث عن خرائبه اللغوية التي يقف عليها ويتهم بأنه صنعها، مع أن الزمن هو الذي صنعها، وأنه يهذي لا لكي يتم تقديس هذيانه، بل ليخبرنا عن الحمى التي تفتك بجسده الجمعي وتحول رؤاه إلى كوابيس؛ وأن ما يكتب اليوم من شعر طللي هو تعبير عن الخراب، لكنه مقدمة حتمية للعمران».
من جهته، انطلق ياسين عدنان من الأرضية التي تؤطر للقاء الشعري، مشدداً على وضعية السؤال، ومن ذلك هل يمكن الحديث اليوم عن شعرية عربية متعددة اللغات واللهجات، أم أن اللغة أصل كل شعرية؟ وهل تتطلب خصائص شعرية ما من خارج اللغة، أم تتحقق بعيداً عن معجمها، وبالتالي هل يمكننا اعتبار ما يكتبه اليوم الشعراء المغاربة، على سبيل المثال، جزءاً لا يتجزأ من الشعر العربي المعاصر، أم أن الإنتاج الشعري المغربي تتوزعه شعريات متعددة؟ ثم ماذا عن القصيدة الزجلية المعاصرة، وماذا عن الشعر المكتوب بالأمازيغية؟ وماذا نقول حين نسمع شاعراً بقيمة محمود درويش، يقول: «من لغتي ولدتُ/…/ من أنا؟ /…/ أنا لغتي أنا». وتساءل عدنان عن الذي يقصده درويش… هل يقصد اللغة العربية التي كتب بها دواوينه، أم لغته الشاعرة الفردية الخاصة التي يبدعها الشاعر من داخل اللغة الإطار؟
ورأى عدنان أن الشاعر لا يعثر على لغته «لقْـيَة في الطريق ولا يجدها خارج ذاته ولا خارج اللغة ذاتها»، فلغة الشاعر تدرك بالمكابدة وعبرها.
خلال الجلسة الثانية، ياسين عدنان، الذي أدار الجلسة، عن محاولة تلمس خصوصية الشاعر «في ذهابه الحر، الفردي والمرهف باتجاه لغة تحسب له أكثر مما تحسب باللغة، وتتشكل في قصيدته وعبر كلماته أكثر مما تتشكل عبر العام والمشترك الذي يغرف منه الشعراء».
من جهته، طرح د. محمد حجو في مداخلته قضية الغموض في الشعر، مشيراً إلى أنها مشكلة عند البعض ومعضلة عند البعض الآخر، كما أنها ظاهرة فنية وقيمة جمالية عند البعض الآخر، مشيراً إلى أنها طامة ليست بالصغرى حينما تركبها أصوات تعتمد الضجيج اللغوي والرنين النشاز بكلمات، تتوسل ترصيف وتركيب الكلام وحشوه، الخالي من أي حرارة دلالية تربط مكوناته وأطرافه.
وهو يرى بأن الغموض يمثل قيمة فنية يمكن أن يصيبها الشاعر في ارتباط بصدق تجربته، منتقداً ترصيف الكلام كما ترصف الأحجار، حيث يوهم الشاعر الناس أنه يبدع الشعر أو ينظمه.
من جهتها، تناولت الشاعر اللبنانية ليندا نصار اللغة الشعرية من زاوية بناء المجهول الجمالي، مستحضرة قولاً لمحمود درويش يرى فيه أننا نجد حلولنا في اللغة التي نصالح فيها ما لا يتصالح.
وقالت نصار إن الشاعر يفكر بوساطة اللغة «بوصفها إمكانية لفهم الذات وتعالقاتها بهوامش الواقع، وذلك بحثاً عن المجهول الجمالي الذي لا يدرك إلا بالرؤيات الحالمة، وأن الشاعر يترك علامات التشوير في قصائده التي تحتاج إلى قارئ بليغ قادر على فك الرموز، وما يتضمنه من خطابات ثقافية مدسوسة بخفة يد الساحر، في الحضور كما الغياب»، ومن هنا فإن اللغة، كما أضافت، «ترمم التاريخ المنسي فينا ومن حولنا».
من جهته، تناول الشاعر المغربي عبد اللطيف الوراري، اللغة بوصفها قضية جوهرية في الشعر اليوم. لكنه يرى أن هناك «بعض المخاطر التي تتهدد مستقبل الشعر، وأن أخطر واقعة جمالية، وبالنتيجة سياسية وثقافية، واجهت الشاعر العربي بعد ميلاد حركة الشعر الحر، تتمثل فيما سمي بجدار اللغة. وتهدد ثلاثة مخاطر، رأى أنها تتهدد لغة الشعر ومشروعها الجمالي، وهي الرقمنة والنمطية السائدة والشعر المترجم كيفما اتفق».



المغرب


Art



[ad_2]

Source link

]]>
الشاعر السنغالي محمد الأمين يفوز بجائزة أفضل قصيدة في مدح النبي بالمغرب. https://sanaanow.com/%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%86%d8%ba%d8%a7%d9%84%d9%8a-%d9%85%d8%ad%d9%85%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%85%d9%8a%d9%86-%d9%8a%d9%81%d9%88%d8%b2-%d8%a8%d8%ac%d8%a7%d8%a6/ Wed, 18 Jan 2017 21:55:04 +0000 http://www.yemenadab.com/?p=5326 فاز الشاعر السنغالي محمد الأمين ديوب بجائزة أحسن قصيدة في مدح النبي صلى الله عليه وسلم
كما فاز بالرتبة الثانية الشاعر المغربي “محمد بولعيش”..


المسابقة أقيمت في المغرب بتنظيم وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وتحديد المندوبية الجهوية جهة طنجة وتطوان وقد عقدت حفلة تكريمية بحضور جمع وفير من العلماء والأكاديميين والنقاد. وتمت التصفيات على مراحل شملت ولايات المغرب وكان طرفا المرحلة النهائية هما الشاعر محمد الأمين الفائز عن تطوان والشاعر بولعيش الفائز عن ولاية طنجة.

وتم خلال حفل التكريم الذي أقيم الأسبوع الماضي تسليم الفائزين الهدايا التذكارية وشهادات الفوز

]]>
الشاعر اليمني الزاهر (زاهر حبيب) يفوز بجائزة البردة في الإمارات العربية المتحدة https://sanaanow.com/%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%85%d9%86%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b2%d8%a7%d9%87%d8%b1-%d8%b2%d8%a7%d9%87%d8%b1-%d8%ad%d8%a8%d9%8a%d8%a8-%d9%8a%d9%81%d9%88%d8%b2-%d8%a8%d8%ac/ Sat, 17 Dec 2016 15:55:11 +0000 http://www.yemenadab.com/?p=5226

في استمرار لإنجازات الأدباء والشعراء اليمنيين على الصعيد العربي فاز شاعر اليمن د. زاهر حبيب بالمركز الثاني لجائزة البردة في مجال الشعر في دورتها الرابعة عشر التي تنظمها وزارة الثقافة في دولة الإمارات العربية المتحدة

جاءت نتائج جائزة البردة في دورتها الرابعة عشرة في مجالات الخط العربي والزخرفة والشعر كالتالي:

– في فئة الخط العربي: جاء محفوظ ذو النون يونس من العراق فى المركز الأول، فيما حصل عبده محمد حسن الجمال من مصر على المركز الثاني، وجاء محمد جابر السيد أبو العلا من مصر أيضاً في المركز الثالث، وحصل منير طهراوي من الجزائر على المركز الرابع، وجاء محسن عبادي من إيران خامساً.

-وفي فئة الزخرفة التي شهدت منافسة كبيرة حيث تقاربت المستويات بين جميع المشاركين بها، وجاءت نتائجها كالتالي: فوز فردوس بقال من تركيا بالمركز الأول، بينما جاء نهال توزجان من تركيا أيضا في المركز الثاني، وحل شاه علم شاه منصور من أوزبكستان في المركز الثالث، وجاءت زينب رهنما من إيران في المركز الرابع، وجاء خامساً أفروز نفوت من إيران.

– وفي فئة الحروفية جاءت نتائجها كالتالي: فوز مهند وليد خليل من كندا بالمركز الأول، بينما حل إحسان حاكم كاظم من العراق في المركز الثاني، وجاء تاج السر حسن من السودان في المركز الثالث، ثم محمود محمد فرح من كندا ثالثاً، بينما جاء إبراهيم الحسون من سوريا في المركز الخامس.

– أما في مجال الشعر الفصيح فكانت نتائجه كالتالي: فاز مصطفى قاسم عباس من سوريا بالمركز الأول، فيما حل ثانياً زاهر عبد الحبيب القرشي من اليمن، وجاء في المركز الثالث هشام الدقاق من المغرب، وجاء بالمركز الرابع سيد محمد عبد الرازق عبد العال من مصر.

– وفي مجال الشعر النبطي كانت النتائج كالتالي: جاء أحمد بن سعيد بن عامر المعمري من سلطنة عمان في المركز الأول، ثم عبد العزيز بن حمد بن محمد العميري من سلطنة عمان أيضاً في المركز الثاني، وجاء أحمد محمد حسن عبدالفضيل من مصر في المركز الثالث، ثم عبد العزيز إبراهيم المحمد من سوريا رابعاً.

 

يهنئ موقع مجلة الأدب اليمني ومنتديات واحة الأدب شاعرنا الزاهر بهذا الإنجاز الذي تفخر به اليمن ونتمنى له المزيد من الألق والنجاح

]]>
بـمجموعته “شمعة في العدم” الشاعر اليمني محمد المهدي في المركز الأول لمسابقة (أثير) الشعرية https://sanaanow.com/%d8%a8%d9%80%d9%85%d8%ac%d9%85%d9%88%d8%b9%d8%aa%d9%87-%d8%b4%d9%85%d8%b9%d8%a9-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%af%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%8a/ Fri, 16 Dec 2016 21:23:54 +0000 http://www.yemenadab.com/?p=5188

بعد منافسة قوبة  اشترك فيها 297 شاعرا عربيا و297 مجموعة شعرية حصد الشاعر اليمني الشاب محمد المهدي المركز الأول في مهرجان أثير للشعر العربي الذي أقيمت فعالياته الأسبوع الماضي في العاصمة العمانية مسقط بحضور الشاعر العربي الكبير أدونيس كضيف شرف والعديد من الشعراء والنقاد من مختلف الدول العربية ومسؤولي الثقافة والإعلام في سلطنة عمان ورعاية صاحب السمو السيد أسعد بن طارق آل سعيد ممثل جلالة السلطان قابوس.

وقد ألقت الشاعرة سعديّة مفرّح كلمة لجنة تحكيم جائزة “أثير” الشعرية قالت فيها  إنه على مدار شهور من المتابعة وقراءة النصوص والرصد على مراحل الفرز والتقييم النهائي ، كان لا بد من الانتماء لثقافة تؤمن بالقيم في عالم قلق، وتحاول أن تؤثث المشهد بالشكل الذي يمنح قدرة للتواصل مع العالم الحالم بالإنسان والخير والجمال.

img_3222

وأضافت: بعد المداولة، والنظر للرؤى المختلفة، توصلت لجنة تحكيم جائزة أثير للشعر العربي الى التراتب التالي:أولا: المجموعة الموسومة بـ “شمعة في العدم” ، للشاعر اليمني محمد المهدي. وثانيا: المجموعة الموسومة بـ “تركنا نوافذنا للطيور”، للشاعر المغربي محمد عريج. وثالثا: المجموعة الموسومة بـ “وإني قليل فكوني كثيري” للشاعر السوري ياسر الاطرش.

 

وصنع فوز المهدي بالجائزة موسما للفرح والتفاؤل بين أوساط الأدباء اليمنيين الذين أثقلتهم نكبات الوطن المتلاحقة وساهمت في فرض شيء من العزلة على مشاركاتهم الخارجية

 

مجلة الأدب اليمني تتقدم بالتهنئة للشاعر اليمني محمد المهدي وتتمنى له المزيد من الإنجازات والتألق في فضاء الشعر العربي

]]>
الشاعر اليمني عبد الحميد الرجوي يفوز بدرع رابطة الجواهري والمركز الأول في مسابقة الجواهري بمجال الشعر https://sanaanow.com/%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%85%d9%86%d9%8a-%d8%b9%d8%a8%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%85%d9%8a%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d8%ac%d9%88%d9%8a-%d9%8a%d9%81%d9%88%d8%b2-%d8%a8/ Fri, 16 Dec 2016 21:03:49 +0000 http://www.yemenadab.com/?p=5184

أعلنت رابطة الجواهري الثقافية ومقرها في بغداد نتائج مسابقتي الشعر والقصة، حيث فاز بالمركز الأول في الشعر الشاعران اليمني عبد الحميد الرجوي عن قصيدته (قبضة من أثر القصيدة)، والعراقي مهند التكريتي عن قصيدته (من بقايا الوصية الأخيرة لديموزي)  بينما حصل على المركز الثاني الشاعران يعرب عدنان عباس الصكر، عن قصيدته (عبث على جرف الفرات)،والشاعر مهند صلاح، عن قصيدته (يوميات ابنتي ملاك)، بينما حصل سلام مكي على المركز الثالث، عن قصيدته (هذه ليست حياتي)، وأيضا انمار مردان عن قصيدته (متى أحمل صراطي المستقيم؟).

و في مجال القصة القصيرة فاز بالمركز الأول هدى عبد المحسن عن قصتها (ابن حلم)، فيما ذهب المركز الثاني لحسن هادي الطائي عن قصته (تقوّس) ونال المركز الثالث القاص مآب عامر عن قصته (يوم بعبق المطر)، وسيتم طبع النصوص الفائزة ونشرها ضمن مجموعة قصصية شعرية مشتركة برعاية دار ابن السكيت للطباعة والنشر بإدارة عباس الخضيري.

وقد تم تكريم الفائزين بدروع الفوز وشهادات الاستحقاق في حفل أقيم صباح اليوم الجمعة 16 كانون الثاني 2016م في العاصمة العراقية بغداد.

ومجلة الأدب اليمني تنتهز هذا الحدث لتهنئة الشاعر الرجوي واليمن بهذا الإنجاز الشعري المميز والذي يبلسم بعض جراح الوطن الحبيب متمنية للشاعر المزيد من التحليق في فضاءات الشعر العربي  الأصيل

 

]]>
الشاعر اليمني أنور داعر البخيتي بين مطرقة المرض وسندان الإهمال https://sanaanow.com/%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%85%d9%86%d9%8a-%d8%a3%d9%86%d9%88%d8%b1-%d8%af%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%ae%d9%8a%d8%aa%d9%8a-%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d9%85%d8%b7/ https://sanaanow.com/%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%85%d9%86%d9%8a-%d8%a3%d9%86%d9%88%d8%b1-%d8%af%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%ae%d9%8a%d8%aa%d9%8a-%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d9%85%d8%b7/#respond Sun, 29 May 2016 15:09:15 +0000 http://www.yemenadab.com/?p=4303 13179232_1182652101775239_783824927691058480_n(أيها السوس
هنيئا لك جمجمتي على أن أنحني أو أتوسل أحدا !)

بهذا الشموخ والعزم يواجه أخونا الشاعر والإنسان الجميل أنور البخيتي مرضه .. بعد أن استعصى علاج جراحه في الوطن الذي طالما عالج بشعره جراحه.. ويحتاج للسفر للخارج للعلاج..
وكانت هذه الكلمات في منشور البخيتي بصفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك رسالة قوبة يرسلها المبدع اليمني إلى المسؤولين في وزارة الثقافة ووزارة الشباب تفضح معاناة الأديب والشاعر اليمني في وطن نخر الفساد عظمه وهدمت السياسة أركانه ..

دعواتنا للشاعر القدير أنور البخيتي بالشفاء من مرضه وللوطن بالشفاء من سوس الفساد الذي أنهك عافيته

]]>
https://sanaanow.com/%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%85%d9%86%d9%8a-%d8%a3%d9%86%d9%88%d8%b1-%d8%af%d8%a7%d8%b9%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%ae%d9%8a%d8%aa%d9%8a-%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d9%85%d8%b7/feed/ 0