أَرِقتُ لِضَوءِ بَرقٍ في نَشاصِ

أَرِقتُ لِضَوءِ بَرقٍ في نَشاصِ تَلَألَأَ في مُمَلَّأَةٍ غِصاصِ لَواقِحَ دُلَّحٍ بِالماءِ سُحمٍ تَثُجُّ الماءَ مِن خَلَلِ الخَصاصِ سَحابٍ ذاتِ أَسحَمَ مُكفَهِرٍّ تُوَحّي الأَرضَ قَطراً ذا اِفتِحاصِ تَأَلَّفَ فَاِستَوى طَبَقاً…

وَلَقَد شَهِدتُ البَرقَ برق تَهامَةٍ

وَلَقَد شَهِدتُ البَرقَ برق تَهامَةٍ وَلَقَد شَهِدتُ البَرقَ برق تَهامَةٍ يَهدي المَقانِبَ راكِبُ العِيّارِ في جُندِ سَيفِ اللَهِ سَيفِ مُحَمَّدٍ وَالسابِقينَ بِسُنَّةِ الأَحرارِ لَم تَنفَرِج عَنّي الأُمورُ مُفَتَّناً إِنَّ الخيارَ…

لَعَلَّ تَرى بَرقُ الحِمى وَعَساكا

لَعَلَّ تَرى بَرقُ الحِمى وَعَساكا لَعَلَّ تَرى بَرقُ الحِمى وَعَساكا وَتَجني أَراكاتِ الغَضا بِجَناكَ وَما كُنتُ لَولا حُبُّ عَبلَةَ حائِلاً بَدَلَّكَ أَن تَسقي غَضىً وَأَراكا المصدر : بوابة الشعراء