فكيفَ لنا بالشرْبِ إنْ لمْ تكُنْ لنا

فكيفَ لنا بالشرْبِ إنْ لمْ تكُنْ لنا فكيفَ لنا بالشرْبِ إنْ لمْ تكُنْ لنا دراهمُ عندَ الحانَوِيِّ ولا نَقْدُ؟ أَنَدَّانُ أم نَعْتَانُ أم يَنْبَرِي لنَا أَغَرُّ كَنَصْلِ السَّيْفِ أَبْرَزَهُ الغِمْدُ؟…