فهد حسين (ناقد بحريني): رسالة إلى محفوظ
> أيها العملاق الذي كنت ولا تزال تسكن أبراجاً بنيتها من عالم العلم والمعرفة والفلسفة، إليك أيها الباحث عن مكنونات شعبك وعطشه وجوعه، وما زلت تلقمه المفردة والجملة والعبارة فيلقفها…
> أيها العملاق الذي كنت ولا تزال تسكن أبراجاً بنيتها من عالم العلم والمعرفة والفلسفة، إليك أيها الباحث عن مكنونات شعبك وعطشه وجوعه، وما زلت تلقمه المفردة والجملة والعبارة فيلقفها…
> أيها العملاق الذي كنت ولا تزال تسكن أبراجاً بنيتها من عالم العلم والمعرفة والفلسفة، إليك أيها الباحث عن مكنونات شعبك وعطشه وجوعه، وما زلت تلقمه المفردة والجملة والعبارة فيلقفها…
أعلم أنكِ تسكبين دمعكِ الآن وأنتِ تقرئين هذه الكلمات، فأعلمي أميرتي أنها كجمر تشوي جسدي. فأنا عندما ارتديت ثوبكِ الأبيض لتزفين إليه، كنت ألبس ثوبي الأبيض لتزف روحي إلى بارئها.…
ألا أبلغ النعمان عني رسالة فكيف بخطاب الخطوب الأعاظم وأنت طويل البغي أبلخ معور فزوع إذا ما خيف إحدى العظائم فما غره والمرء يدرك وتره بأروع ماضي الهم من آل…
ألا أبلغا ذبيانَ عني رسالة ً ، فقد أصبْحتْ، عن منَهجِ الحقّ، جائرهْ أجِدَّكُمُ لن تَزْجُرُوا عن ظُلامَة ٍ سفيهاً ، ولن ترعوا لذي الودّ آصرهْ فلو شَهِدَتْ سهْمٌ وأبناءُ…
أَلا أَبلِغا ذا الخَزرَجِيَّ رِسالَةً رِسالَةَ حَقٍّ لَستُ فيها مُفَنَّدا فَإِنّا تَرَكناكُم لَدى الرَدمِ غُدوَةً فَريقَينِ مَقتولاً بِهِ وَمُطَرَّدا صَبَحناكُمُ مِنّا بِهِ كُلَّ فارِسٍ كَريمِ النَثا يَحمي الذِمارَ لِيُحمَدا أَتَذكُرُ…