ألأا يا شِبهَ لُبنى لا تُرَاعي

ألأا يا شِبهَ لُبنى لا تُرَاعي وَلا تَتَيَمَّمِي قُلَلَ القِلاَعِ فَواكَبِدِي وَعَاوَدَني رُدَاعي وَكانَ فِراقُ لُبنى كالخِداعِ تَكَنَّفَني الوُشاة ُ فأزعَجُوني فيا لَلْنَّاسِ لِلوَاشِي المُطاعِ فأصْبَحْتُ الغَدَاة َ أَلُومُ نَفْسِي…