ما الذي ظلّ في يـدهِ من غبـار البلاد؟ | علي جعفر العلاق

بُحّـةٌ تتصاعدُ من قاعِ بئرٍ مقدسةٍ والتراتيلُ تخفقُ عبر الممراتِ: عينانِ تلتهمانِ حياةً بكاملها.. يوسفُ الحسنِ، بل قمرُ الديرِ يا لفتوّتِهِ، حمْرةٌ، مثلما خجلُ امرأةٍ، تملأ الوجْهَ تلك شرارةُ فوضاهُ،…

يا عَبلَ إِن كانَ ظِلُّ القَسطَلِ الحَلِكِ

يا عَبلَ إِن كانَ ظِلُّ القَسطَلِ الحَلِكِ يا عَبلَ إِن كانَ ظِلُّ القَسطَلِ الحَلِكِ أَخفى عَلَيكِ قِتالي يَومَ مُعتَرَكي فَسائِلي فَرَسي هَل كُنتُ أُطلِقُهُ إِلّا عَلى مَوكِبٍ كَاللَيلِ مُحتَبِكِ وَسائِلي…