عفَا الرَّسْمُ أمْ لا بَعْدَ حَوْلٍ تَجَرَّمَا “

عفَا الرَّسْمُ أمْ لا بَعْدَ حَوْلٍ تَجَرَّمَا ” ” لأسْماءَ رَسْمٌ كالصَّحِيفَةِ أعْجَمَا لأسماءَ إذْ لمّا تَفُتْنَا دِيَارُهَا ” ” ولم نَخْشَ مِنْ أسْبابِهَا أنْ تَجَذَّمَا فَدَعْ ذا وَبَلِّغْ قَوْمَنَا…

عَفَا تَوْءَمٌ مِنْ أَهْلِهِ فَجُلاجِلُهْ

عَفَا تَوْءَمٌ مِنْ أَهْلِهِ فَجُلاجِلُهْ فرُدَّتْ على الحيَّ الجميع جمايلهْ يعالينَ رقماً فوق عقمٍ كأنّه دمُ الجوف يجري في المذارع واشلهْ كأنَّ النِّعَاجَ الغُرَّ وسْطَ رِحَالِهِم إذا استعجمتْ وسط الخدور…

عَفَا مُسْحَلانُ عن سُلَيْمَى فَحَامِرُهْ

عَفَا مُسْحَلانُ عن سُلَيْمَى فَحَامِرُهْ تُمَشِّي به ظِلْمانُهُ وجآذِرُهْ بمُسْتَأْسِدِ القُرْيانِ حُوٍّ تِلاعُهُ فَنُوَّارُهُ مِيلٌ إلى الشمس زاهِرُهْ كأنّ سليحاً نشَّرتْ فيه بزَّها بُرُوداً ورَقْماً فاتَكَ البَيْعَ تاجِرُهْ خلا النُؤْيَ…

عَفَا مِنْ سُلَيْمَى ذُو كُلافٍ فَمُنْكِفُ

عَفَا مِنْ سُلَيْمَى ذُو كُلافٍ فَمُنْكِفُ عَفَا مِنْ سُلَيْمَى ذُو كُلافٍ فَمُنْكِفُ مَبَادِي الجَمِيعِ القَيْظُ والمتَصَيَّفُ وأَقْفَرَ مِنْها بَعدَ مَا قَدْ تَحُلُّهُ مَدَافِعُ أَحْرَاضٍ وما كَانَ يُخْلِفُ رآها فؤادي أمَّ…

عَفا مِن آلِ فاطِمَةَ الخُبَيتُ

عَفا مِن آلِ فاطِمَةَ الخُبَيتُ عَفا مِن آلِ فاطِمَةَ الخُبَيتُ” “إِلى الإِحرامِ لَيسَ بِهِنَّ بَيتُ أَعاذِلَتَيَّ قَولَكُما عَصَيتُ” “لِنَفسي إِن رَشِدتُ وَإِن غَويتُ بَنى لي عادِيا حِصناً حَصيناً” “وَعَيناً كُلَّما…

عَفَا مِنْ آلِ فاطِمة َ الجِواءُ

عَفَا مِنْ آلِ فاطِمة َ الجِواءُ عَفَا مِنْ آلِ فاطِمة َ الجِواءُ فَيُمْنٌ فالقَوَادِمُ فالحِسَاءُ فذُوهاشِ، فميثُ عريتناتٍ عفتها الريحُ، بعدكَ، والسماءُ فذِرْوَة ُ فالجِنابُ كأنّ خُنْسَ النّعاجِ الطّاوياتِ بها…