وجاهات علي يعيد توظيف أكثر الإهانات قذارة لتكون عنواناً لمذكراته

كاتب باكستاني ـ أميركي يكتب عن معضلات الهجرة في «عُدْ من حيث جئت» ترجمة: سعد البازعي تلقى الكاتب الباكستاني الأميركي وجاهات علي من الإهانات طوال عمله صحافياً وكاتباً مسرحياً ومحامياً…

ما الذي ظلّ في يـدهِ من غبـار البلاد؟ | علي جعفر العلاق

بُحّـةٌ تتصاعدُ من قاعِ بئرٍ مقدسةٍ والتراتيلُ تخفقُ عبر الممراتِ: عينانِ تلتهمانِ حياةً بكاملها.. يوسفُ الحسنِ، بل قمرُ الديرِ يا لفتوّتِهِ، حمْرةٌ، مثلما خجلُ امرأةٍ، تملأ الوجْهَ تلك شرارةُ فوضاهُ،…

أَقِلّي عَلَيَّ اللَومَ يا بِنتَ مُنذِرٍ

أَقِلّي عَلَيَّ اللَومَ يا بِنتَ مُنذِرٍ وَنامي وَإِن لَم تَشتَهي النَومَ فَاِسهَري ذَريني وَنَفسي أُمَّ حَسّانَ إِنَّني بِها قَبلَ أَن لا أَملِكَ البَيعَ مُشتَري أَحاديثَ تَبقى وَالفَتى غَيرُ خالِدٍ إِذا…

جَهِلتَ عَلَيَّ اِبنَ الحَيا وظَلَمتَني

جَهِلتَ عَلَيَّ اِبنَ الحَيا وظَلَمتَني وَجمَّعتَ قَولاً جاءَ بيتاً مُضَلِّلا عَدَدتَ قُشَيراً إِذ فَخَرتَ فَلَم أُسَأ بِذاكَ وَلَم أَزمَعكَ عَن ذاكَ معزِلا مَرِحتَ وَأَطرافُ الكَلاَليبِ تُتَّقى فَقَد عَبَطَ الماءُ الحَميمُ…

اِحبِس عَلَيَّ فارِساً وَقُل لَها

اِحبِس عَلَيَّ فارِساً وَقُل لَها اِحبِس عَلَيَّ فارِساً وَقُل لَها تَحبِس عَلَيَّ دِفَّها وَحِلَّها وَاِعمُم بِها ثَمادَها وَفَلَّها إِنَّ خُيولي صادَفَت مَحَلَّها وَوافَقت مِن خَلفِها مُشِلَّها تَحفى بِها مِن لَيلَةٍ…

لَعَمري وَما عَمري عَلَيَّ بِهَيِّنٍ

لَعَمري وَما عَمري عَلَيَّ بِهَيِّنٍ لَعَمري وَما عَمري عَلَيَّ بِهَيِّنٍ لَنِعمَ الفَتى أَردَيتُمُ آلِ خَشعَما أُصيبَ بِهِ فَرعا سُلَيمٍ كِلاهُما فَعَزَّ عَلَينا أَن يُصابَ وَنُرغَما وَكانَ إِذا ما أَقدَمَ الخَيلَ…