ما بالُ عَينَيكِ مِنها دَمعُها سَرَبُ

ما بالُ عَينَيكِ مِنها دَمعُها سَرَبُ ما بالُ عَينَيكِ مِنها دَمعُها سَرَبُ أَراعَها حَزَنٌ أَم عادَها طَرَبُ أَم ذِكرُ صَخرٍ بُعَيدَ النَومِ هَيَّجَها فَالدَمعُ مِنها عَلَيهِ الدَهرَ يَنسَكِبُ يالَهفَ نَفسي…