لِأَيِّ حَبيبٍ يُحسُنُ الرَأيُ وَالوُدُّ

لِأَيِّ حَبيبٍ يُحسُنُ الرَأيُ وَالوُدُّ لِأَيِّ حَبيبٍ يُحسُنُ الرَأيُ وَالوُدُّ وَأَكثَرُ هَذا الناسِ لَيسَ لَهُم عَهدُ أُريدُ مِنَ الأَيّامِ ما لا يَضُرُّها فَهَل دافِعٌ عَنّي نَوائِبَها الجَهدُ وَما هَذِهِ الدُنيا…