ألأا يا شِبهَ لُبنى لا تُرَاعي

ألأا يا شِبهَ لُبنى لا تُرَاعي وَلا تَتَيَمَّمِي قُلَلَ القِلاَعِ فَواكَبِدِي وَعَاوَدَني رُدَاعي وَكانَ فِراقُ لُبنى كالخِداعِ تَكَنَّفَني الوُشاة ُ فأزعَجُوني فيا لَلْنَّاسِ لِلوَاشِي المُطاعِ فأصْبَحْتُ الغَدَاة َ أَلُومُ نَفْسِي…

يَقُولُونَ: لُبْنَى فِتْنَة ٌ كُنْتَ قَبْلَها

يَقُولُونَ: لُبْنَى فِتْنَة ٌ كُنْتَ قَبْلَها بِخيرٍ فلا تَندَمْ عَليها وَطلِّقِ فَطَاوَعْتُ أعْدَائِي وَعَاصَيْتُ نَاصِحِي وأقْرَرْتُ عَيْنَ الشَّامِتِ المُتَخَلِّقِ وَدِدْتُ وَبَيتِ اللهِ أنِّي عَصيتُهُمْ وَحُمِّلتُ في رِضوانِها كُلَّ مُوبِقِ وَكُلِّفْتُ…

الاَ لَيْتَ لُبْنَى في خَلاءٍ تَزُورُني

الاَ لَيْتَ لُبْنَى في خَلاءٍ تَزُورُني فأشكُو إليها لوعتِي ثُمَّ تَرْجعُ صَحَا كُلُّ ذي لُبٍّ وَكُلُّ مُتَيَّمٍ و قلبِي بِلُبْنَى ما حَيِيتُ مُرَوَّعُ فَيَا مَنْ لِقَلْبٍ ما يُفِيقُ مِنَ الهَوَى…

لقدْ عَذَّبْتَني يا حُبَّ لُبْنَى

لقدْ عَذَّبْتَني يا حُبَّ لُبْنَى فَقَعْ إمّا بِمَوْتٍ أوْ حَيَاة ِ فإنَّ الموتَ أرَوَحُ مِنْ حياة ٍ تَدُومُ على التَّبَاعُدِ والشَّتَاتِ وَقَالَ الأقْرَبُونَ: تَعَزَّ عَنْها فَقُلْتُ لَهُمْ: إذَنْ حَانَتْ وَفَاتي…

عِيدَ قَيْسٌ مِنْ حُبِّ لُبْنَى وَلُبْنَى

عِيدَ قَيْسٌ مِنْ حُبِّ لُبْنَى وَلُبْنَى داءُ قَيْسٍ، والحُبُّ دَاءٌ شَدِيدُ وإِذا عَادَنِي العَوَائِدُ يوماً قالتِ العينُ : لا أَرَى مَنْ أُريدُ ليتَ لُبْنَى تعودُنِي ثمَّ أقضِي إنَّها لا تَعُودُ…

أنْ تَكُ لُبْنَى قَدْ أَتَى دُونَ قُرْبِها

أنْ تَكُ لُبْنَى قَدْ أَتَى دُونَ قُرْبِها حِجَابٌ منيعٌ ما إليه سبيلُ فإنَّ نسيمَ الجوِّ يجمعُ بيننا ونُبصرُ قرنَ الشمسِ حينَ تزولُ وأرواحُنا باللَّيلِ في الحيِّ تلتقي ونعلمُ أنَّا بالنَّهَارِ…

أَرَى بَيْتَ لُبْنَى أصْبَحَ اليَوْمَ يُهْجَرُ

أَرَى بَيْتَ لُبْنَى أصْبَحَ اليَوْمَ يُهْجَرُ وهجرانُ لُبْنَى – يا لكَ الخيرُ- مُنكرُ أتبكِي عَلَى لُبْنَى وأنتَ تركتَها ؟ وكُنْتَ عليهَا بالملاَ أنتَ أقدرُ فإنْ تَكُنِ الدُّنْيَا بِلُبْنَى تَقَلَّبَتْ عليّ…

لَقَدْ نادَى الغرابُ بِبَيْنِ لُبْنَى

لَقَدْ نادَى الغرابُ بِبَيْنِ لُبْنَى فَطَارَ القلبُ مِنْ حذرِ الغرابِ وَقَالَ: غداً تَبَاعَدُ دَارُ لُبْنَى وتنأَى بَعْدَ وُدٍّ وأقترابِ فقلتُ : تعِستَ ويحكَ مِنْ غرابٍ وَكَانَ الدَّهْرَ سَعْيُكَ فِي تَبَابِ…

فِدًى لَبنى ذُهلِ بنِ شَيبانَ ناقَتي

فِدًى لَبنى ذُهلِ بنِ شَيبانَ ناقَتي فِدًى لَبنى ذُهلِ بنِ شَيبانَ ناقَتي وراكبها، يومَ اللّقاءِ، وقلتِ هُمُ ضَرَبُوا بِالحِنْوِ، حنوِ قُرَاقرٍ، مُقَدِّمَة َ الهَامَرْزِ حَتى تَوَلّتِ فللّهِ عينا منْ رأى…