يا جار طلحة هل ترد لبونهُ
يا جار طلحة هل ترد لبونهُ فتكون أدنى للوفاء وأكرما تالله لو جاورتموه بذمة حتى يفارقكم إذا ما أحرما جَذلان يسر جُلّةً مكنوزة وسماء بحونةً ووطباً مجزما وتذكرت حمض الجريب…
يا جار طلحة هل ترد لبونهُ فتكون أدنى للوفاء وأكرما تالله لو جاورتموه بذمة حتى يفارقكم إذا ما أحرما جَذلان يسر جُلّةً مكنوزة وسماء بحونةً ووطباً مجزما وتذكرت حمض الجريب…