أصابَ الردى قوماً تمنواْ لكَ الردى

أصابَ الردى قوماً تمنواْ لكَ الردى لأنك أعطيتَ الجزيلَ وصرودا سَيَذْهَبُ ما ضُمَّتْ عَلَيْهِ أكُفُّهُمُ ويبقى لهمْ في الناسِذمَّ مخلدُ وَتَبْقَى أيادِيكَ الكَريمة ُ بَعْدَما يُوارِيكَ والجُودَ الصَّفِيحُ المُنضَّدُ المصدر…

أَلاَ يَا دَوْمُ دَامَ لَكِ النَّعِيمُ

أَلاَ يَا دَوْمُ دَامَ لَكِ النَّعِيمُ وأسْمَرُ مِلْءُ كَفِّكِ مُسْتَقِيمُ ********** شَدِيدُ الأسْرِ يَنْبِض حَالِبَاهُ يُحَمُّ كَأنَّهُ رَجُلٌ سَقِيمُ ********** يُرَوِّيهِ الشَّرَابُ فَيَزْدَهِيهِ وَيَنْفُخُ فِيهِ شَيْطَانٌ رَجِيمُ المصدر:بوابة الشعراء

أَبَى لك آبَاءٌ،أبَى لك مَجْدُهُمْ

أَبَى لك آبَاءٌ،أبَى لك مَجْدُهُمْ سِوَى المَجْدِ،فانْظُرْ صاغراً مَنْ تُنَافِرُهْ قُبُورٌ أَصَابَتْها السُّيُوفُ ثلاثة ٌ نجومٌ هوت في كلّ نجمٍ مرائره فَقَبْرٌ بأَجْبَالٍ،و قَبْرٌ بحاجِرٍ و قَبْرُ القلِيب أَسْعَرَ الحَرْبَ…

سَما لَكَ هَمُّ وَلَم تَطرَبِ

سَما لَكَ هَمُّ وَلَم تَطرَبِ وَبِتَّ بِبَثٍّ وَلَم تَنصَبِ وَقالت سُلَيمى أَرَى رأَسَهُ كَناصِيَةِ الفَرَسِ الأَشهَبِ وَذَلكَ مِن وَقَعاتِ المُنونِ فَفِيئي إِليكِ وَلا تَعجَبى أَتَينَ عَلى إِخوَتي سَبعَةً وَعُدنَ عَلى…

أَهاجَ لَكِ الدُموعَ عَلى اِبنِ عَمروٍ

أَهاجَ لَكِ الدُموعَ عَلى اِبنِ عَمروٍ أَهاجَ لَكِ الدُموعَ عَلى اِبنِ عَمروٍ مَصائِبُ قَد رُزِئتِ بِها فَجودي بِسَجلٍ مِنكِ مُنحَدِرٍ عَلَيهِ فَما يَنفَكَّ مِثلَ عَدا الفَريدِ عَلى فَرعٍ رُزِئتِ بِهِ…

سما لكَ منْ أسماءَ همٌّ مؤرّقُ

سما لكَ منْ أسماءَ همٌّ مؤرّقُ وَمِنْ أيْنَ يَنْتَابُ الْخَيَالُ فَيَطْرُقُ وَأَرْحُلُهَا بِالْجَوِّ عِنْدَ حَوَارَة ٍ بِحَيْثُ يُلاَقِي الآبِدَاتِ الْعَسَلَّقُ فحلّتْ نبيّاً أوْ رمادانَ دونها رِعَانٌ وَقِيْعَانٌ مِنَ الْبِيدِ سَمْلَقُ…

دَع ما مَضى لَكَ في الزَمانِ الأَوَّلِ

دَع ما مَضى لَكَ في الزَمانِ الأَوَّلِ دَع ما مَضى لَكَ في الزَمانِ الأَوَّلِ وَعَلى الحَقيقَةِ إِن عَزَمتَ فَعَوِّلِ إِن كُنتَ أَنتَ قَطَعتَ بَرّاً مُقفَراً وَسَلَكتَهُ تَحتَ الدُجى في جَحفَلِ…

إِذا كَشَفَ الزَمانُ لَكَ القِناعا

إِذا كَشَفَ الزَمانُ لَكَ القِناعا إِذا كَشَفَ الزَمانُ لَكَ القِناعا وَمَدَّ إِلَيكَ صَرفُ الدَهرِ باعا فَلا تَخشَ المَنيَّةَ وَاِلقَيَنها وَدافِع ما اِستَطَعتَ لَها دِفاعا وَلا تَختَر فِراشاً مِن حَريرٍ وَلا…