لو كُنتُ أَبكي لِلحُمول iiلشاقَني

لو كُنتُ أَبكي لِلحُمول iiلشاقَني لو كُنتُ أَبكي لِلحُمول iiلشاقَني لليلى ، بأعلى الوادِ الواديينِ، حمولُ يطالعنا منْ كلِّ حدجٍ iiمخدَّرٍ أوانسُ بِيضٌ ، مِثلُهنَّ iiقَليلُ يشبّهها الرائي مهاً بصريمة…