رودريغو غارسيا لـ«الشرق الأوسط»: لو كان أبي أقل شهرة ونجاحاً لما كنت تقاسمته مع الكثيرين

ابن ماركيز يتحدث عن والديه وكتابه الوداعي لهما ونقل روايات غابو إلى السينما «أعتقد أن الكتّاب يسكنهم هاجس الموت، يكتبون القصص، يحاولون ترتيب فصول الحياة وتفاصيلها وإعطاء معنى للبدايات والنهايات،…

لَمّا رَأَت بُشرى تَغَيَّر لَونُها

لَمّا رَأَت بُشرى تَغَيَّر لَونُها مِن بَعدِ بَهجَتِهِ فَأَقبَلَ أَحمَرا أَلوَت بِإِصبَعِها وَقالَت إِنَّما يَكفيكَ مِمّا قَد أَرى ما قُدِّرا إِنّي ذُؤابَةُ مَذحَجٍ وَسَنامُها وَأَنا الكَريمُ ذُرى القَديمَةِ كُرِّرا قولي…

لما سمعتُ ببيعة ٍ لمحمد

لما سمعتُ ببيعة ٍ لمحمد شَفَتِ النُّفُوسَ وأذهَبَتْ أحْزَانَها بَايَعْتُ مُغْتَبِطاً وَلَوْ لَمْ تَنْبَسِطْ كَفِّي لبَيْعَتِهِ قَطَعْتُ بَنَانَها رَجَحَتْ زُبَيْدَة ُ والنِّساءُ شَوَائِلٌ والله أرْجَح بالتُّقَى مِيزَانَها المصدر :بوابة الشعراء

لَمَّا أتَتْكَ وَقَدْ كَانَتْ مُنَازَعَة ً

لَمَّا أتَتْكَ وَقَدْ كَانَتْ مُنَازَعَة ً وافى الرضا بينَ أيديها بأقبادِ لها أحاديثُ ممنْ ذكراكَ تشغلها عَن الرُّتُوعِ وَتَنْهَاهَا عَنِ الزَّادِ أمَامَهَا مِنْكَ نُوْرٌ تَسْتَضِيءُ بِهِ وَمِنْ رَجَائِكَ في أعْقَابِهَا…

لَمَّا رَأَى أنَّ أرْيَافَ القُرى مَنَعَتْ

لَمَّا رَأَى أنَّ أرْيَافَ القُرى مَنَعَتْ وَ حَارَد الكيلُ إلاّ كيلَ محلوبِ سَدَّ الفِنَاءَ بِمِصْبَاحٍ مُجالِحَة ٍ شَيْحَانَة ٍ خُلِقَتْ خَلْقَ المَصَاعِيبِ كوماء دهماء لا يجذو القُراد بها ثقيلة الوطء…

حَكَيتَ لَنا الصِدّيقَ لَمّا وَلِيتَنا

حَكَيتَ لَنا الصِدّيقَ لَمّا وَلِيتَنا وَعُثمانَ وَالفارُوقَ فاِرتاحَ مُعدِمُ وَسَوَّيتَ بينَ النَّاسِ في الحَقِّ فَاِستَوَوا فَعادَ صَباحاً حالِكُ الليلِ مُظلِمُ أَتَاكَ أَبُو لَيلَى يَجُوبُ بِهِ الدُّجَى دُجى الليلِ جَوّابُ الفَلاةِ…

لَمّا دَعَتني لِلسيادَةِ مُنقَر

لَمّا دَعَتني لِلسيادَةِ مُنقَر لَمّا دَعَتني لِلسيادَةِ مُنقَر لَدى مَوطِنٍ أَضحى لَهُ النَجمُ بادِيا شَدَدتُ لَها أَزري وَقَد كُنتُ قَبلَها أَشَدُّ لِأَحناءِ الأُمورِ إِزاريا وَنَحنُ حَفَزنا الحَوفَزانِ بِطَعنَةٍ سَقَتهُ نَجيعاً…

لَمّا جَفاني أَخِلّائي وَأَسلَمَني

لَمّا جَفاني أَخِلّائي وَأَسلَمَني لَمّا جَفاني أَخِلّائي وَأَسلَمَني” ” دَهري وَلحمُ عِظامي اليَومَ يُعتَرَقُ أَقبَلتُ نَحوَ أَبي قابوسَ أَمدَحُهُ” ” إِنَّ الثَناءَ لَهُ وَالحَمدُ يَتَّفِقُ سَهلَ المَباءَةِ مُحضَرَاً مَحَلُّهُ” ”…