أَنّى تَأَوَّبَني الأَحزانُ وَالسَهَرُ

أَنّى تَأَوَّبَني الأَحزانُ وَالسَهَرُ أَنّى تَأَوَّبَني الأَحزانُ وَالسَهَرُ فَالعَينُ مِنّي هُدوءً دَمعُها دُرَرُ تَبكي لِصَخرٍ وَقَد رابَ الزَمانُ بِهِ إِذ غالَهُ حَدَثُ الأَيّامِ وَالقَدَرُ سَمحٌ خَلائِقُهُ جَزلٌ مَواهِبُهُ وافي الذِمامِ…