]]>
وَقَالُوا: الطَّالِقَانُ يُجِنُّ كَنْزاً
سيأتينا بهِ الدهرُ المديلُ
فأقتلَ مكدياً لهمُ بيحيى
وكَنْزُ الطَّالِقانِ لَهُ زَمِيلُ
]]>
وقالوا لو تشاء سلوت عنها
فقلتُ لهمْ فانِّي لا أشَاءُ
وكيف وحبُّها عَلِقٌ بقلْبي
كما عَلِقَتْ بِأرْشِيَة ٍ دِلاءُ
لها حب تنشأ في فؤادي
فليس له-وإنْ زُجِرَ- انتِهاءُ
وعاذلة تقطعني ملاماً
وفي زجر العواذل لي بلاء
]]>