طَرِبتَ وَهاجَتكَ الظِباءُ السَوارِحُ

طَرِبتَ وَهاجَتكَ الظِباءُ السَوارِحُ طَرِبتَ وَهاجَتكَ الظِباءُ السَوارِحُ غَداةَ غَدَت مِنها سَنيحٌ وَبارِحُ تَغالَت بِيَ الأَشواقُ حَتّى كَأَنَّما بِزَندَينِ في جَوفي مِنَ الوَجدِ قادِحُ وَقَد كُنتَ تُخفي حُبَّ سَمراءَ حِقبَةَ…