ومَن يَكُ مثلي يَلقَهُ المَوتُ خالياً
ومَن يَكُ مثلي يَلقَهُ المَوتُ خالياً منَ المالِ والأهلين في رَأسِ فَدفَدِ أَلا لَيتَ شِعري أَيّ دَخلٍ يُصيبُني وإنَّ ذنوبي تَلقَني وهو مَوعِدي سَعَيتُ لعبدِ اللَّهِ بَعضَ حَشاشَتي وَنِلتُ حِزاماً…
ومَن يَكُ مثلي يَلقَهُ المَوتُ خالياً منَ المالِ والأهلين في رَأسِ فَدفَدِ أَلا لَيتَ شِعري أَيّ دَخلٍ يُصيبُني وإنَّ ذنوبي تَلقَني وهو مَوعِدي سَعَيتُ لعبدِ اللَّهِ بَعضَ حَشاشَتي وَنِلتُ حِزاماً…
فإنْ يَكُ عامِرٌ قد قالَ جَهلاً، فإنّ مَظِنّة َ الجَهْلِ الشّبابُ فكُنْ كأبيكَ، أو كأبي بَراءٍ، توافقكَ الحكومة ُ والصوابُ ولا تَذهَبْ. بحِلمِكَ، طامِياتٌ منَ الخيلاءِ ، ليسَ لهنّ بابُ…
ومَن يَكُ مثلي يَلقَهُ المَوتُ خالياً منَ المالِ والأهلين في رَأسِ فَدفَدِ أَلا لَيتَ شِعري أَيّ دَخلٍ يُصيبُني وإنَّ ذنوبي تَلقَني وهو مَوعِدي سَعَيتُ لعبدِ اللَّهِ بَعضَ حَشاشَتي وَنِلتُ حِزاماً…
فَمَن يَكُ سائِلاً عَنّي فَإِنّي مِنَ الفِتيانِ فِي عامِ الخُنانِ مَضَت مِئةٌ لِعامِ وُلِدتُ فِيهِ وَعَشرٌ بَعدَ ذاكَ وَحِجَّتانِ فَقَد أَيقَنت صُروفُ الدَهرِ مِنّي كَما أَبقَت مِنَ السيفِ اليَماني تَفَلَّلَ…
فَمَن يَكُ سائِلاً عَنّي فَإِنّي فَمَن يَكُ سائِلاً عَنّي فَإِنّي وَجِروَةَ لا تَرودُ وَلا تُعارُ مُقَرَّبَةَ الشِتاءِ وَلا تَراها وَراءَ الحَيِّ يَتبَعُها المِهارُ لَها بِالصَيفِ أَصبِرَةٌ وَجِلٌّ وَنيبٌ مِن كَرائِمِها…