ما غاض دمعي عند نازلة
إلا جعلتك للبكا سببا
وإِذَا ذَكَرْتُكَ مَيِّتا سَفَحَتْ
عَيْنِي الدُّمُوعَ فَفَاضَ وَانْسَكَبَا
إني أجل ثريَ حللت يهِ
عَنْ أَنْ أُرى لِسِوَاهُ مُكْتَئِبا
بالسيف في نهنهة الكتائب
عَضْبُ كَلَوْنِ المِلْحِ في أَقْرابِ
ما غاض دمعي عند نازلة
إلا جعلتك للبكا سببا
وإِذَا ذَكَرْتُكَ مَيِّتا سَفَحَتْ
عَيْنِي الدُّمُوعَ فَفَاضَ وَانْسَكَبَا
إني أجل ثريَ حللت يهِ
عَنْ أَنْ أُرى لِسِوَاهُ مُكْتَئِبا
بالسيف في نهنهة الكتائب
عَضْبُ كَلَوْنِ المِلْحِ في أَقْرابِ