مَليكُ الناسِ ليسَ لهُ شَريكٌ
مَليكُ الناسِ ليسَ لهُ شَريكٌ هوَ الوهّابُ والمُبْدي المُعيدُ ومَن تَحتَ السَّماءِ لهُ بحقٍ ومنَ فَوقَ السماءِ لهُ عَبيدُ المصدر : بوابة الشعراء
مَليكُ الناسِ ليسَ لهُ شَريكٌ هوَ الوهّابُ والمُبْدي المُعيدُ ومَن تَحتَ السَّماءِ لهُ بحقٍ ومنَ فَوقَ السماءِ لهُ عَبيدُ المصدر : بوابة الشعراء
لَقَد أكرمَ اللهُ النَّبيَّ مُحمَّداً فأَكرمُ خلقِ الله في الناس أَحْمدُ وشَقَّ له منْ إسْمهِ ليُجِلَّهُ فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمَّدُ المصدر : بوابة الشعراء
فما رجعوا حتى رأَوْا مِن محمَّدٍ أحاديثَ تَجْلو همَّ كلِّ فُؤادِ وحتَّى رأَوا أحبارَ كلِّ مدينة ٍ سُجوداً لهُ مِن عُصْبة ٍ وفُرادِ ذَرِيرا وتَمَّاما وقد كانَ شاهدا دَريسٌ وهمُّوا…
إنَّ الأمينَ محمدا في قَومهِ عِندي يفوق منازلَ الأولادِ لمّا تعلَّقَ بالزِّمامِ ضَمَمْتُهُ والعِيسُ قد قَلَّصْنَ بالأزوادِ فارْفَضَّ مِن عينيَّ دَمْعٌ ذارفٌ مثلُ الجُمانِ مُفرَّقٌ ببدادِ راعَيْتُ فيهِ قرابة ً…
بكى طَرَباً لمّا رآني محمَّدٌ كأَنْ لا يَراني راجعاً لِمعَادِ فبتُّ يُجافِيني تَهلُّلُ دَمعهِ وعَبرتُه عن مَضْجعي ووِسادِ فقلتُ له: قرِّبْ قُتودَكَ وارتَحِلْ ولا تَخْشَ منِّي جَفْوة ً ببلادِ وخَلِّ…
عينُ إئْذَني ببكاءٍ آخرَ الأبدِ ولا تملِّي على قَرْمٍ لنا سَنَدِ أشكو الذي بي من الوجدِ الشديدِ لهُ وما بقلبي منَ الاڑلام والكَمَدِ أضحى أبوهُ لهُ يَبْكي وأخوتُهُ بكلِّ دمعٍ…
يا شاهدَ الخلقِ عليَّ فاشهدِ أنِّي على دينِ النبيِّ أحمدِ المصدر : بوابة الشعراء
وخالي هشامُ بنُ المغيرة ِ ثاقبٌ إذا همَّ يوماً كالحُسامِ المُهَّندِ وخالي الوليدُ العِدْلُ عالٍ مكانُهُ وخالُ أبي سُفيانَ عَمرُو بنُ مَرْثَدِ المصدر : بوابة الشعراء
صَبرا أبا يَعْلى على دينِ أحمدٍ وكُنْ مُظهرا للدين وُفِّقْتَ صابرا وحُطْ مَن أتَى بالحقِّ من عندِ ربِّه بصدقٍ وعَزْمٍ لا تكُنْ حَمْزَ كافرا فقد سَرَّني إذْ قلتَ إنَّكَ مؤمنٌ…
إذا قيلَ: مَن خيرُ هذا الوَرى قَبيلاً وأكرمُهُمْ أَسَرَتي؟ أنافَ بعيدِ منافٍ أبٌ وفضلُه هاشمٌ الغُرَّة ِ لقد حلَّ كجدُ بني هاشمٍ مكان النعائمِ والنَّثْرة ِ وخيرُ بني هاشمٍ أحمدٌ…
أرقتُ ودمعُ العينِ في العَينِ غائرُ وجادَتْ بما فيها الشُّؤونُ الأعاوِرُ كأنَّ فِراشي فوقَهُ نارُ مَوقِدٍ منَ الليلِ أو فوقَ الفراشِ السَّواجِرُ على خيرِ حافٍ من قريشٍ وناعلٍ إذا الخَيرُ…
فقَدْنا عَميدَ الحيِّ فالرُّكنُ خاشِعٌ لفقدِ أبي عُثمانَ والبيتُ والحِجْرُ وكانَ هشامُ بنُ المغيرة ِ عِصمَة ً إذا عركَ النَّاسَ المخاوِفُ والفَقْرُ بأبياتهِ كانتْ أراملُ قَومهِ تلوذُ وأيتامُ العشيرة ِ…
ألا لَيتَ حظِّي من حِياطَة ِ نَصْرِكُمْ بأنْ ليس لي نفعٌ لديكُمْ ولا ضُرُّ وسارٍ برَحْلي فاطرُ النَّابِ جاشمٌ ضَعيفُ القُصَيْرى لا كبيرٌ ولا بكرُ منَ الخُورِ حَبْحابٌ كثيرٌ رُغاؤهُ…
ألا إنَّ خيرَ الناسِ حيّاً وميِّتاً بِوادي أشِيٍّ غيَّبَتْهُ المقابِرُ نُبكِّي أباها أمُّ وهب وقد نأى ورَيْشانُ أَضحى دونَه ويُحابِرُ تَولَّوا ولا أبو أميَّة َ فِيهُمو لقد بلغتْ كَظَّ النُّفوسِ…