جَزى اللَهُ خَيراً كُلَّما ذُكِرَ اِسمُهُ

جَزى اللَهُ خَيراً كُلَّما ذُكِرَ اِسمُهُ أَبا مالِكٍ إِن ذالِكَ الحَيُّ أَصعَدوا وَزَوَّدَ خَيراً مالِكاً إِنَّ مالِكاً لَهُ رِدَّةٌ فينا إِذا القَومُ زُهَّدُ فَهُم يَطرَبَن في إِثرِكُم مَن تَرَكتُمُ إِذا…

فَإِنِّ أَبَا مُعْرِضٍ إذْ حَسَا

فَإِنِّ أَبَا مُعْرِضٍ إذْ حَسَا مِنَ الرَّاحِ كَأْساً عَلَى المِنْبَرِ خَطِيبٌ لَبِيبٌ أَبُو مُعْرِضٍ فَإنْ لِيمَ فِي الخَمْرِ لَمْ يَصْبِرِ أَحَلَّ الحَرَامَ أبُو مُعْرِضٍ فَصَارَ خَلِيعاً على المَكْبَرِ يُجِلُّ اللِّئَامَ…

عَدِمْتُ أَبَا الذَّيَّالِ مِنْ ذِي نَوَالَة

عَدِمْتُ أَبَا الذَّيَّالِ مِنْ ذِي نَوَالَة ٍ لَهُ فِي بُيُوتِ العَاهِرَاتِ طَريقُ أَبَا الخَمْرِ عَبَّرْتَ امْرَأً لَيْسَ مُقْلِعاً وَذَلِكَ رَأْيٌ لَوْ عَلِمْتَ وَثِيقُ سَأَشْرَبُهَا مَا دُمْتُ حَيّاً فَإنْ أمُتْ فَفِي…

لَقِيْتُ أبا شأسٍ وشأساً ومالكاً

لَقِيْتُ أبا شأسٍ وشأساً ومالكاً وقيساً فجاشَتْ من لقائِهِمُ نفسي لَقُوْنا فضمُّوا جانبَيْنا بصادقٍ من الطَّعنِ حَشّ النارِ في الحطبِ اليَبْس كأنَّ جُلُودَ النُّمْرِ جِبيَتْ عليهِمُ إذا جَعْجَعُوا بينَ الإناخة…

إِنَّ أَبا حَسّانَ عَرشٌ هَوى

إِنَّ أَبا حَسّانَ عَرشٌ هَوى إِنَّ أَبا حَسّانَ عَرشٌ هَوى مِمّا بَنى اللَهُ بِكِنٍّ ظَليل أَتلَعُ لا يَغلِبُهُ قِرنُهُ مُستَجمِعُ الرَأيِ عَظيمٌ طَويل تَحسَبُهُ غَضبانَ مِن عِزِّهِ ذَلِكَ مِنهُ خُلُقٌ…

أَبلِغ أَبا حُمرانَ أَنَّ عَشيرَتي

أَبلِغ أَبا حُمرانَ أَنَّ عَشيرَتي أَبلِغ أَبا حُمرانَ أَنَّ عَشيرَتي ناجوا وَلِلنَّفَرِ المُناجينَ التَوى باعوا جَوادَهُمُ لِتَسمَنَ أُمُّهُم وَلِكَي يَبيتَ عَلى فِراشِهِمُ فَتى عِلجٌ إِذا ما اِبتَزَّ عَنها ثَوبَها وَتَخامَصَت…

يا أَبا اليَقظانِ أَغواكَ الطَمَع

يا أَبا اليَقظانِ أَغواكَ الطَمَع يا أَبا اليَقظانِ أَغواكَ الطَمَع سَوفَ تَلقى فارِساً لا يَندَفِع زُرتَني تَطلُبُ مِنّي غَفلَةً زَورَةَ الذِئبِ عَلى الشاةِ رَتَع يا أَبا اليَقظانِ كَم صَيدٍ نَجا…

هَدِيُّكُمُ خَيرٌ أَباً مِن أَبيكُمُ

هَدِيُّكُمُ خَيرٌ أَباً مِن أَبيكُمُ هَدِيُّكُمُ خَيرٌ أَباً مِن أَبيكُمُ أَعَفُّ وَأَوفى بِالجِوارِ وَأَحمَدُ وَأَطعَنُ في الهَيجا إِذا الخَيلُ صَدَّها غَداةَ الصَباحِ السَمهَرِيُّ المُقَصَّدُ فَهَلّا وَفي الغَوغاءِ عَمروُ بنُ جابِرٍ…