أَقيموا بَني أُمّي صُدورَ مَطِيَّكُم

أَقيموا بَني أُمّي صُدورَ مَطِيَّكُم فَإِنّي إِلى قَومٍ سِواكُم لَأَمَيلُ فَقَد حُمَّت الحاجاتُ واللَيلُ مُقمِرٌ وَشُدَّت لِطِيّاتٍ مَطايا وَأَرُحلُ وَفي الأَرضِ مَنأى لِلكَريمِ عَنِ الأَذى وَفيها لِمَن خافَ القِلى مُتَعَزَّلُ…

أَقيموا بَني أُمّي صُدورَ مَطِيَّكُم

أَقيموا بَني أُمّي صُدورَ مَطِيَّكُم فَإِنّي إِلى قَومٍ سِواكُم لَأَمَيلُ فَقَد حُمَّت الحاجاتُ واللَيلُ مُقمِرٌ وَشُدَّت لِطِيّاتٍ مَطايا وَأَرُحلُ وَفي الأَرضِ مَنأى لِلكَريمِ عَنِ الأَذى وَفيها لِمَن خافَ القِلى مُتَعَزَّلُ…

أَلا لَيتَ أُمّي لَم تَلِدني سَوِيَّةً

أَلا لَيتَ أُمّي لَم تَلِدني سَوِيَّةً أَلا لَيتَ أُمّي لَم تَلِدني سَوِيَّةً وَكُنتُ تُراباً بَينَ أَيدي القَوابِلِ وَخَرَّت عَلى الأَرضِ السَماءُ فَطَبَّقَت وَماتَ جَميعاً كُلُّ حافٍ وَناعِلِ غَداةَ غَدا ناعٍ…

فَإِن تَكُ أُمّي غُرابيَّةً

فَإِن تَكُ أُمّي غُرابيَّةً فَإِن تَكُ أُمّي غُرابيَّةً مِنَ ابناءِ حامٍ بِها عِبتَني فَإِنّي لَطيفٌ بِبيضِ الظُبى وَسُمرِ العَوالي إِذا جِئتَني وَلَولا فِرارُكَ يَومَ الوَغى لَقُدتُكَ في الحَربِ أَو قُدتَني