إن خلدت بعدَ الإمامِ محمدٍ

إن خلدت بعدَ الإمامِ محمدٍ نفسي لما فرحتْ بطولِ بقائها إن البلاد غداة َ أصبحَ ثاوياً كَادَتْ تَكُونُ جِبَالُهَا كَفضائِها الْيَومَ أظْلِمَتِ الْبِلادُ وَرُبَّمَا كُشِفَتْ بغُرَّتِهِ دُجَى ظُلْمَائِها شَغَلَ الْعُيُونَ…

جِئتُ الإِمامَ بِإسراعٍ لأُخبِرَهُ

جِئتُ الإِمامَ بِإسراعٍ لأُخبِرَهُ جِئتُ الإِمامَ بِإسراعٍ لأُخبِرَهُ بِالحَقِّ عَن خَبَرِ العَبدّي سَوّارِ أَخبارَ أَروعَ مَيمونٍ نَقيبَتُهُ مُستَعمَلٍ في سَبيلِ اللَهِ مِغوارِ المصدر :بوابة الشعراء