كيفَ السُّلُوُّ ولا أزالُ أرى لها

كيفَ السُّلُوُّ ولا أزالُ أرى لها رَبْعاً كحاشِيَة ِ اليَماني المُخْلَقِ رَبْعاً لواضِحَة ِ الجَبِينِ غَريرَة ٍ كالشَّمسِ إذا طلعَتْ رَخيمِ المنطِقِ قَدْ كُنْتُ أعْهَدُها بِهِ في عِزَّة ٍ والعَيْشُ…