«هو وهي»… من «الصغيرة الشقراء الواهنة» إلى «العفريت الرهيب»
«لن تحصلنَ على الإطلاق على ما ترغبن فيه من الحياة، إذا لم تتقنَّ قدركن… ستتعفنَّ في هواء غرفكن الفاسد… لم تخلقن لصناعة أبناء حياة، أو خادمات، أو… انتفضن على وضعكن…
«لن تحصلنَ على الإطلاق على ما ترغبن فيه من الحياة، إذا لم تتقنَّ قدركن… ستتعفنَّ في هواء غرفكن الفاسد… لم تخلقن لصناعة أبناء حياة، أو خادمات، أو… انتفضن على وضعكن…