أضوءُ سنا برقٍ بدا لكَ لمعهُ
أضوءُ سنا برقٍ بدا لكَ لمعهُ بذي الأَثل مِنْ أَجْرَاعِ بِيشَة َ تَرْقُبُ نعمْ إنني صبٌّ هناكَ موكَّلٌ بِمَنْ لَيْسَ يُدْنِيني ولا يَتَقَرَّبُ ومن أشتكي منهُ الجفاءَ وحُبُّهُ طَرَائِفُ كَانَتْ…
أضوءُ سنا برقٍ بدا لكَ لمعهُ بذي الأَثل مِنْ أَجْرَاعِ بِيشَة َ تَرْقُبُ نعمْ إنني صبٌّ هناكَ موكَّلٌ بِمَنْ لَيْسَ يُدْنِيني ولا يَتَقَرَّبُ ومن أشتكي منهُ الجفاءَ وحُبُّهُ طَرَائِفُ كَانَتْ…
ولمّا بدا لي منكِ ميلٌ مع العدى سِوايَ ولم يَحْدُثْ سِواكِ بَدِيلُ صَدَدْتُ كَما صَدَّ الرَّمِيُّ تطاوَلَتْ به مدّة ُ الأيام وهو قتيلُ المصدر :بوابة الشعراء