ما يلمعُ البرقُ إلاَّ حنَّ مغتربُ
ما يلمعُ البرقُ إلاَّ حنَّ مغتربُ كأنَّه من دَواعِي شوقِهِ وَصِبُ أهلاً بطيفٍ لأمَّ السمطِ أرقنا ونحن لا صددٌ منها ولاَ كثبُ ودي على ما عهدتهمْ في تجددهِ لا القلبُ…
ما يلمعُ البرقُ إلاَّ حنَّ مغتربُ كأنَّه من دَواعِي شوقِهِ وَصِبُ أهلاً بطيفٍ لأمَّ السمطِ أرقنا ونحن لا صددٌ منها ولاَ كثبُ ودي على ما عهدتهمْ في تجددهِ لا القلبُ…