يا حارِ ما راحَ مِن قَومٍ وَلا اِبتَكَروا
يا حارِ ما راحَ مِن قَومٍ وَلا اِبتَكَروا إِلّا وَلِلمَوتِ في آثارِهِم حادي يا حارِ ما طَلَعَت شَمسٌ وَلا غَرَبَت إِلّا تَقَرَّبَ آجالٌ لِميعادِ هَل نَحنُ إِلّا كَأَرواحٍ تَمُرُّ بِها…
يا حارِ ما راحَ مِن قَومٍ وَلا اِبتَكَروا إِلّا وَلِلمَوتِ في آثارِهِم حادي يا حارِ ما طَلَعَت شَمسٌ وَلا غَرَبَت إِلّا تَقَرَّبَ آجالٌ لِميعادِ هَل نَحنُ إِلّا كَأَرواحٍ تَمُرُّ بِها…
راحَ القَطينُ بِهَجْرٍ بَعدَ ما ابتَكرُوا ” ” فمَا تُواصِلُهُ سَلْمَى ومَا تَذرُ مَنْأى الفَرُورِ فَما يأتي المُريدَ ومَا ” ” يَسْلُو الصُّدودَ إذاما كانَ يَقتَدِرُ كأنَّ أظْعانَهُمْ في الصُّبْحِ…
وأصفرَ عَطَّافٍ إذا راحَ رَبُّهُ غدا ابْنا عِيَانٍ بالشِّواءِ المُضَهَّبِ المصدر :بوابة الشعراء