صرمت سعيدة ُ ودَّها وخلالها
صرمت سعيدة ُ ودَّها وخلالها منّا وأعجبها البعادُ فما لها سَمِعَتْ من الواشِي البَعيدِ بِصُرْمِنا قولاً فأفسدها وغيّرَ حالها وإذا المودَّة ُ لم تكن مصدوقة ُ كرهَ اللّبيبُ بعقلهِ استقبلها…
صرمت سعيدة ُ ودَّها وخلالها منّا وأعجبها البعادُ فما لها سَمِعَتْ من الواشِي البَعيدِ بِصُرْمِنا قولاً فأفسدها وغيّرَ حالها وإذا المودَّة ُ لم تكن مصدوقة ُ كرهَ اللّبيبُ بعقلهِ استقبلها…
صرمت سعيدة ُ صرماً نجاثا ومَنَّتْكَ عاجِلَ بَذْلٍ فراثا وأَصبَحْتَ كالمُسْتَبِيثِ الجوادِ فينا فأوجعه ما استباثا كَذِي الكَلْمِ دامَلَهُ ثُمَّ خافَ منهُ خِلافَ الجُفوفِ انْتِكاثا وللصُّرمِ هولٌ على ذي الهوى…